زُرتُها بعد سنين واستشعرتُ خيبة المُرْتَشِين !

زُرتُها بعد سنين واستشعرتُ خيبة المُرْتَشِين !

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2024/12/09


هذا المساء و أنا أغسل المواعين، أنظر الى يدي فأرى آثار الحبر الانتخابي لا يزال باديا ببعض الخطوط الرقيقة على ظفر سبّابتي اليسرى. أبعد مرور شهرين على الانتخابات يظل هذا الحبر هنا ؟ و لماذا ، يا ترى، لفت نظري الآن بالذات ؟ ربّما ليُذكرني بأني لم أندم ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2024/12/09

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

الحمد لله ربّ العالمين الذي أرسل رسوله بالهدى ودين الحقّ ليظهره على الدين كلّه وأيّده بعزيز نصره.
07:00 - 2025/12/19
 قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: اتق الله حيثما كنت وأتبع السيئة الحسنة تمحها وخالق الناس بخلق
07:00 - 2025/12/19
10ماي 1983 على ضفاف مدينة جلمة، في قرية ساحرة الجمال "قرية الشهب" ولد الأمين السعيدي بين عائلة مح
19:26 - 2025/12/17
في السابع عشر من ديسمبر من كل عام تستعيد تونس اللحظة الأولى التي كسرت جدار الصمت وفتحت الباب أمام
07:00 - 2025/12/17
الثورة التونسيّة ليست لحظة عابرة في تاريخ تونس، بل هي منعرج حاسم ولحظة فارقة في تاريخها الحديث وا
07:00 - 2025/12/17
في كلمتين: 17 ديسمبر، الرحم والعقل والقلب. 
00:03 - 2025/12/17
 ظاهرة التدهور الوجودى لأقطار عربية متصلة من سنوات وعقود، والمآسى متوالية من الصومال وليبيا وسوري
07:00 - 2025/12/15