رواية «قبلة الطّفل» /3 لذّةُ الحكي أو في انصهار الرّاوي والمرويّ له

رواية «قبلة الطّفل» /3 لذّةُ الحكي أو في انصهار الرّاوي والمرويّ له

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2024/02/29


بقلم: الأستاذ خطوي اليزيدي الذاكرة سفر بلا حدود ولا قيود، أوليس الإنسان كائن تذكر وتوقع، عبر الذاكرة يقطع مسافات ويفتح صفحات ويبني شبكة من العلاقات نسيجها الماضي والحاضر والمستقبل. فالرواية من هذه الناحية: تذكّر وتوقّع. وعبر تقنيتي الاستباق والاسترجاع يقع دمج الحاضر في الماضي والمستقبل، يغدو معه سباق الزمان في الرواية ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2024/02/29

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

صدر منذ أيام العدد التاسع والعشرين من المجلة المحكمة التي يصدرها المعهد العالي لتاريخ تونس المعاص
13:22 - 2025/11/20
قال لي صديقي المُبضْحِكُ ( الجامع بين الضّحك والبكاء): «لا تلتفتْ إلى الوراء.
07:00 - 2025/11/20
«أنا لا أحبك يا موت.. لكنني لا أخافك.. وأدرك أنك سرير لجسمي وروحي لحافك..
07:00 - 2025/11/20
يُعرّف الفيلسوف باروخ سبينوزا الحب في كتابه «الأخلاق» بأنه «سرور يصاحبه فكرة علة خارجية»، أي أنه
07:00 - 2025/11/20
في صباح الحادي عشر من نوفمبر 2025، ودّعت الثقافة التونسية والعربية أحد أعمدتها الفكرية، الكاتب وا
07:00 - 2025/11/20
 
07:00 - 2025/11/20
نحن لسنا على ما يُرام يا سيدي!! .
07:00 - 2025/11/20
يجيء الشتاء و ليله المفتون بكِ... ليله المفتون بكِ، يدفع الزمن الرّاكد
07:00 - 2025/11/20