رواية «قبلة الطّفل» /3 لذّةُ الحكي أو في انصهار الرّاوي والمرويّ له

رواية «قبلة الطّفل» /3 لذّةُ الحكي أو في انصهار الرّاوي والمرويّ له

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2024/02/29


بقلم: الأستاذ خطوي اليزيدي الذاكرة سفر بلا حدود ولا قيود، أوليس الإنسان كائن تذكر وتوقع، عبر الذاكرة يقطع مسافات ويفتح صفحات ويبني شبكة من العلاقات نسيجها الماضي والحاضر والمستقبل. فالرواية من هذه الناحية: تذكّر وتوقّع. وعبر تقنيتي الاستباق والاسترجاع يقع دمج الحاضر في الماضي والمستقبل، يغدو معه سباق الزمان في الرواية ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2024/02/29

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

يشارك الفنان المسرحي السعودي ابراهيم عسيري ضمن لجنة تحكيم عروض فضاءت الصحراء ضمن المهرجان الثقافي
10:43 - 2025/12/04
 يكثر الحديث منذ سنوات عن إفريقيا غير العربية خاصة، فيرى كثيرون أن البلدان الإفريقية جنوب الصحراء
07:00 - 2025/12/04
يا ديسمبر يا أيها الشّهر   العجوز المترهّل يا ذيل العام المدلّل 
07:00 - 2025/12/04
الشّمس التي خبأتَها في  قلبي  تفتح للنورس أزرار قميصي الأخضر
07:00 - 2025/12/04
 ثلوج ديسمبر وعيد ميلادي   بماذا يعود؟   بحب تنامى    وطيف تمادى
07:00 - 2025/12/04
في قصيدتها «يقظة» لا تكتب فوزية العلوي عن الفجر بوصفه زمنًا، بل بوصفه طقسًا من طقوس الولادة، ولا
07:00 - 2025/12/04
لقد تعلّمتُ ...أكثر ممّا علّمت.
07:00 - 2025/12/04