دفاتر: حفاظا على ما بقي من هيبة الدولة، أو على الدولة نفسها

دفاتر: حفاظا على ما بقي من هيبة الدولة، أو على الدولة نفسها

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2020/09/29


ما فتئ شعور التونسيين بأن دولتهم تخلت عنهم وتركتهم لمصير قد لا يكون إلا مخيفا في حضرة جائحة أعجزت الدول العظام وأربكت قوى الهيمنة على العالم، يتأكد. وليس الأمر في الحقيقة مجرّد تخلّ اختارته دولتنا العتيدة عن رويّة وبعد استقراء للوضع ودراسة للواقع وإكراهاته الاقتصادية والاجتماعية وفضلت أن ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2020/09/29

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

عندما استمعتُ للنتائج النهائيّة لشعبة الآداب وكانت هذه الشعبة العريقة في المرتبة الأخيرة من الترت
07:00 - 2025/07/15
- عقلانية التصعيد العسكري الأمريكي وحصاد التبعات الإقليمية :
20:16 - 2025/07/14
 وإن فُرِضَتْ الحرب العدوانية على إيران فذلك لم يكن مستغربا على الاطلاق من طرف العدو الامبريالي ا
07:00 - 2025/07/14
خلال عقود وسنوات سابقة كانت السياحة الداخليّة رهانا صعبا بالنسبة للكثير من التونسيين باستثناء ميس
07:00 - 2025/07/13
كان ذلك في صائفة سنة 1971 وقد تخرجتُ حديثا من الجامعة وعملت أستاذا في معهد الفتيات بباب الجديد فا
07:00 - 2025/07/13
ما عادت الأرض أرضي ، و لا السماء سمائي لا الجو جوي ، و لا الهواء هوائي
07:00 - 2025/07/13