دفاتر: حفاظا على ما بقي من هيبة الدولة، أو على الدولة نفسها

دفاتر: حفاظا على ما بقي من هيبة الدولة، أو على الدولة نفسها

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2020/09/29


ما فتئ شعور التونسيين بأن دولتهم تخلت عنهم وتركتهم لمصير قد لا يكون إلا مخيفا في حضرة جائحة أعجزت الدول العظام وأربكت قوى الهيمنة على العالم، يتأكد. وليس الأمر في الحقيقة مجرّد تخلّ اختارته دولتنا العتيدة عن رويّة وبعد استقراء للوضع ودراسة للواقع وإكراهاته الاقتصادية والاجتماعية وفضلت أن ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2020/09/29

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

الجدل القائم حول الروائي التونسي الأمين السعيدي هو نتيجة لثورته على الرواسب العقيمة والقوالب الجا
21:02 - 2025/11/05
في زمن تتسابق فيه الشاشات على بثّ صور الموت في أماكن مختارة من العالم، يقف السودان، ذاك الجسد  ال
07:00 - 2025/11/03
لا أحد عاقل يتوقع أن تتوقف نيران عدوان الاحتلال ، ولا أن يعود كيان الاحتلال إلى حرب الإبادة على ا
07:00 - 2025/11/03
د. محمد الصادق بوعلاق دكتور مهندس، باحث في مجال الفكر الإسلامي
07:00 - 2025/11/02
لأوّل مرّة يعترضني دون بدلته الرسميّة كسائق لأحدِ الرؤساء المديرين العامّين لِمؤسّسة عموميّة كبير
07:00 - 2025/11/02
 يعتبر المقاوم حسن بن عبد العزيز الورداني من أبرز المقاومين الذين عملوا بكل وطنية وجدّية لفائدة ا
07:00 - 2025/11/02
يطلق أكاذيبه ويبتلعها فى نفس واحد ، إنه الرئيس الأمريكى «دونالد ترامب» الذى لا يغلق فمه أبدا ، ور
07:00 - 2025/10/27