دفاتر..عندما تسقط الأقنعة!

دفاتر..عندما تسقط الأقنعة!

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2020/10/06


خلال العشرية الأخيرة ظهر في تونس من الساسة ومن مدعي تعاطي السياسة ومن زاعمي الزعامة السياسية ما لم تعرف له تونس مثيلا في تاريخها الحديث. ويكفي أن تعلم أنه خلال الفترة نفسها تكوّن 220 حزبا، ولكل حزب «زعيم» وقادة ومناضلون الأغلبية المطلقة منهم لا يعرف عنهم التونسيون شيئا يستحق الذكر. ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2020/10/06

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

-إذا كان الوعي من أعمال العقل،وإذا كان العقل يغلب عليه التشاؤم أحيانا،وهو يحلّل ويستقرئ ببرود وحي
09:16 - 2024/04/15
مرّت ذكرى يوم الطفل الفلسطيني الموافق للخامس من شهر افريل هذه السنة في ظروف صعبة لواقع الطفل الفل
09:16 - 2024/04/15
بقلم: محمد سعد عبد اللطيف (مصر) كاتب وباحث مصري ومتخصص في علم الجغرافيا السياسية
09:16 - 2024/04/15
ذكرى تونسة الأمن  هي ذكرى خالدة وعزيزة على كل التونسيين، تضاف إلى الذكريات الوطنية الأخرى في تونس
07:00 - 2024/04/14
بحسب رأيي وفي الوقت الحالي وأمام أهوال ما بلغه العدوان الصهيوني على شعبنا وأراضينا الفلسطينية الم
23:29 - 2024/04/10
قال: لولا التقلبات السياسية في أوروبا والتهديدات الألمانية لفرنسا سنة 1938 لتم الحكم على الزعيم ب
07:00 - 2024/04/08
لوقت غير بعيد و تحديدا ما قبل سنة 2011 كانت السياحة في تونس أول مموّل للمالية العمومية من العملة
07:00 - 2024/04/08