حزب الأمل: وقف إطلاق النار انتصار سياسي للمقاومة الفلسطينية
تاريخ النشر : 14:00 - 2021/05/21
أعتبر حزب الأمل أن وقف أطلاق النار مساء أمس في فلسطين هو انتصار سياسي المقاومة الفلسطينية وحيا الحزب في بيانه صمود الشعب الفلسطيني في وجه الاحتلال في ذكرى اغتصاب فلسطين.
وجاء في بيان الحزب:
"يتقدم حزب الأمل بأحر تهانيه إلى الشعب الفلسطيني الشقيق و إلى قواه المقاومة والى سلطته الوطنية بمناسبة النصر الذي حققه في معركة القدس.
لقد احي الشعب الفلسطيني الذكرى الثالثة والسبعين لاحتلال فلسطين من خلال تفجير معركة القدس التي أعادت له وحدته على مد فلسطين التاريخية، في غزة والضفة الغربية ووراء الخط الأخضر وفي الشتات.
لقد مزقت معركة القدس أسطورة أن إسرائيل دولة لا تقهر وأثبتت إن الشعب الفلسطيني هو الذي لا يقهر وانه متمسك، طال الزمن أو قصر، بحقوقه الوطنية المشروعة حتى نيل الحرية والكرامة ضمن دولة مستقلة وعاصمتها القدس وحتى تحقيق عودة اللاجئين وفقا للشرعية الدولية وقرارات الأمم المتحدة ذات الصلة.
وأكسبت معركة القدس القضية الفلسطينية تعاطف ومؤازرة شعوب العالم والمنتظم الاممي وألحقت بإسرائيل عزلة دولية خانقة"
وأضاف البيان".
لقد أكدت معركة القدس انه لا سلم ولا استقرار بمنطقة الشرق الأوسط ما لم ينل الشعب الفلسطيني حقه في الحرية والأمان والاستقرار. وإذا كانت نتائج المعارك تقاس بالمكاسب السياسية فقد حقق الشعب الفلسطيني النصر في معركة القدس على الرغم مما تكبده من تضحيات في الأرواح والمساكن والبنى التحتية.
وبهذه المناسبة السعيدة يجدد حزب الأمل تضامنه ومساندته ووقوفه مع الشعب الفلسطيني الشقيق في معركته العادلة من اجل الاستقلال والعودة".

أعتبر حزب الأمل أن وقف أطلاق النار مساء أمس في فلسطين هو انتصار سياسي المقاومة الفلسطينية وحيا الحزب في بيانه صمود الشعب الفلسطيني في وجه الاحتلال في ذكرى اغتصاب فلسطين.
وجاء في بيان الحزب:
"يتقدم حزب الأمل بأحر تهانيه إلى الشعب الفلسطيني الشقيق و إلى قواه المقاومة والى سلطته الوطنية بمناسبة النصر الذي حققه في معركة القدس.
لقد احي الشعب الفلسطيني الذكرى الثالثة والسبعين لاحتلال فلسطين من خلال تفجير معركة القدس التي أعادت له وحدته على مد فلسطين التاريخية، في غزة والضفة الغربية ووراء الخط الأخضر وفي الشتات.
لقد مزقت معركة القدس أسطورة أن إسرائيل دولة لا تقهر وأثبتت إن الشعب الفلسطيني هو الذي لا يقهر وانه متمسك، طال الزمن أو قصر، بحقوقه الوطنية المشروعة حتى نيل الحرية والكرامة ضمن دولة مستقلة وعاصمتها القدس وحتى تحقيق عودة اللاجئين وفقا للشرعية الدولية وقرارات الأمم المتحدة ذات الصلة.
وأكسبت معركة القدس القضية الفلسطينية تعاطف ومؤازرة شعوب العالم والمنتظم الاممي وألحقت بإسرائيل عزلة دولية خانقة"
وأضاف البيان".
لقد أكدت معركة القدس انه لا سلم ولا استقرار بمنطقة الشرق الأوسط ما لم ينل الشعب الفلسطيني حقه في الحرية والأمان والاستقرار. وإذا كانت نتائج المعارك تقاس بالمكاسب السياسية فقد حقق الشعب الفلسطيني النصر في معركة القدس على الرغم مما تكبده من تضحيات في الأرواح والمساكن والبنى التحتية.
وبهذه المناسبة السعيدة يجدد حزب الأمل تضامنه ومساندته ووقوفه مع الشعب الفلسطيني الشقيق في معركته العادلة من اجل الاستقلال والعودة".