تناولت مسيرة 9 سنوات من العمل الدؤوب
جمعية "وفاء" بالمحرس تصدر العدد الأول من مجلّتها
تاريخ النشر : 22:35 - 2021/02/07
تحت شعار مجلة "وفاء" ضمير المحرس وصوت كل المخلصين الأوفياء لتونس العزيزة أصدرت النسخة الأولى من مجلّة "وفاء" باللغتين العربية والفرنسية، والنّاطقة بلسان "جمعيّة وفاء لمساندة وتنمية جهة المحرس" الّتي تأسّست بمبادرة من نخبة من أبناء الجهة في 14 جانفي 2012.
ويعد هذا الإصدار مرآة عاكسة لما حقّقته جمعية وفاء لمساندة وتنمية جهة المحرس من إنجازات في ميادين مختلفة باعتباره فضاءً يأمل أن يتّسع لتطلّعات أهالي المحرس ويعبّر عن شواغلهم واهتماماتهم وكذلك وسيلة مثلى للحثّ على المساهمة الفعلية في النّهوض بالجهة وتنمية قدراتها الاجتماعية والثقافية والاقتصادية وغيرها وذلك اعتمادا على الامكانيات المادية المتواضعة للجمعية.
وقال رئيس الجمعية ومدير تحرير المجلة رجل الأعمال الهادي فرج، في افتتاحية المجلة: "ان هذا العدد يعبر عن إنجازات كانت استجابة لمطالب الجهة وينصهر ضمن أهداف الجمعية وهي في الأصل أهداف كل مواطني الجهة.
وأكّد إن مجلة «وفاء » حرصت على التعريف بمنجزات الجمعية وأنشطتها الثرية التي طالت كل نواحي الحياة وأن تكون صوت كل ابناء الجهة مترجمة مشاغل الجميع وهمومهم وحريصة في الآن ذاته على سبر الأغوار والإستطلاع والاستقصاء.

تحت شعار مجلة "وفاء" ضمير المحرس وصوت كل المخلصين الأوفياء لتونس العزيزة أصدرت النسخة الأولى من مجلّة "وفاء" باللغتين العربية والفرنسية، والنّاطقة بلسان "جمعيّة وفاء لمساندة وتنمية جهة المحرس" الّتي تأسّست بمبادرة من نخبة من أبناء الجهة في 14 جانفي 2012.
ويعد هذا الإصدار مرآة عاكسة لما حقّقته جمعية وفاء لمساندة وتنمية جهة المحرس من إنجازات في ميادين مختلفة باعتباره فضاءً يأمل أن يتّسع لتطلّعات أهالي المحرس ويعبّر عن شواغلهم واهتماماتهم وكذلك وسيلة مثلى للحثّ على المساهمة الفعلية في النّهوض بالجهة وتنمية قدراتها الاجتماعية والثقافية والاقتصادية وغيرها وذلك اعتمادا على الامكانيات المادية المتواضعة للجمعية.
وقال رئيس الجمعية ومدير تحرير المجلة رجل الأعمال الهادي فرج، في افتتاحية المجلة: "ان هذا العدد يعبر عن إنجازات كانت استجابة لمطالب الجهة وينصهر ضمن أهداف الجمعية وهي في الأصل أهداف كل مواطني الجهة.
وأكّد إن مجلة «وفاء » حرصت على التعريف بمنجزات الجمعية وأنشطتها الثرية التي طالت كل نواحي الحياة وأن تكون صوت كل ابناء الجهة مترجمة مشاغل الجميع وهمومهم وحريصة في الآن ذاته على سبر الأغوار والإستطلاع والاستقصاء.