تونس تجدد دعمها اللامشروط لفلسطين وتؤكد رفضها القاطع لتهجير سكان غزة
تاريخ النشر : 10:36 - 2025/02/11
جددت تونس تأكيدها على مساندتها التامة للحق الفلسطيني في أرضه، رافضة محاولات تصفية القضية الفلسطينية بعد عجز الاحتلال عن كسر إرادة الفلسطينيين في الدفاع عن أراضيهم، وفق بيان صادر عن وزارة الشؤون الخارجية .
كما أبدت تونس تضامنها الكامل مع الدول العربية الشقيقة، بما في ذلك جمهورية مصر العربية، المملكة العربية السعودية، والمملكة الأردنية الهاشمية، في مواجهة المخططات التي تستهدف زعزعة استقرار هذه الدول أو المساس بسيادتها. وشددت على دعمها لجميع الإجراءات التي تتخذها هذه الدول من أجل حماية أمنها واستقرارها.
وتوجهت تونس بتحية إلى صمود الشعب الفلسطيني، الذي وصفته بالبُطولي، في مقاومته ضد آلة الحرب الإسرائيلية، مؤكدًة على إصرار الفلسطينيين في الدفاع عن حقوقهم الوطنية وأرضهم المقدسة.
كما دعت تونس الشعوب العربية والإسلامية، بالإضافة إلى كافة أحرار العالم، للوقوف صفًا واحدًا ضد محاولات التهجير القسري، التي تذكر بأحد أبشع فصول الظلم التاريخي بحق الشعب الفلسطيني.
وفي ختام البيان، جددت تونس دعمها غير المشروط للشعب الفلسطيني في نضاله المشروع من أجل استعادة حقوقه التاريخية، بما في ذلك إقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشريف.

جددت تونس تأكيدها على مساندتها التامة للحق الفلسطيني في أرضه، رافضة محاولات تصفية القضية الفلسطينية بعد عجز الاحتلال عن كسر إرادة الفلسطينيين في الدفاع عن أراضيهم، وفق بيان صادر عن وزارة الشؤون الخارجية .
كما أبدت تونس تضامنها الكامل مع الدول العربية الشقيقة، بما في ذلك جمهورية مصر العربية، المملكة العربية السعودية، والمملكة الأردنية الهاشمية، في مواجهة المخططات التي تستهدف زعزعة استقرار هذه الدول أو المساس بسيادتها. وشددت على دعمها لجميع الإجراءات التي تتخذها هذه الدول من أجل حماية أمنها واستقرارها.
وتوجهت تونس بتحية إلى صمود الشعب الفلسطيني، الذي وصفته بالبُطولي، في مقاومته ضد آلة الحرب الإسرائيلية، مؤكدًة على إصرار الفلسطينيين في الدفاع عن حقوقهم الوطنية وأرضهم المقدسة.
كما دعت تونس الشعوب العربية والإسلامية، بالإضافة إلى كافة أحرار العالم، للوقوف صفًا واحدًا ضد محاولات التهجير القسري، التي تذكر بأحد أبشع فصول الظلم التاريخي بحق الشعب الفلسطيني.
وفي ختام البيان، جددت تونس دعمها غير المشروط للشعب الفلسطيني في نضاله المشروع من أجل استعادة حقوقه التاريخية، بما في ذلك إقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشريف.