إشترك في الشروق
'بودشارت' على مسرح قرطاج: عرض موسيقي تفاعلي يوم 28 أوت
تاريخ النشر : 16:22 - 2025/08/25
بعد نجاح جولاته العالمية التي جمعت آلاف الأصوات في لحظات استثنائية، وبعد حفله التاريخي في مهرجان موازين الذي شهد حضورًا فاق 200 ألف متفرّج، يعود 'بودشارت'، المؤلف وقائد الأوركسترا وصاحب المفهوم الموسيقي الفريد، إلى ركح مسرح قرطاج الأسطوري يوم 28 أوت 2025، ليجدد السحر مع جمهور ينتظر اللقاء بشغف.
'بودشارت' ليس مجرد عرض موسيقي، بل هو ظاهرة ثقافية وفنية غير مسبوقة وُلدت من رؤية استثنائية سبّاقة، لتجمع آلاف الأصوات في تجربة غامرة يتحول فيها الجمهور إلى قلب العرض وروحه النابضة ومن خلال هذا المفهوم الفريد، لا يكتفي 'بودشارت' بإشراك الحاضرين في الأداء، بل يقدّم أيضًا أعماله الخاصة التي تمزج بين التقاليد الموسيقية والإيقاعات العصرية، فاتحًا آفاق التراث المحلي على العالم.
منذ انطلاقه، نجح هذا المفهوم المبتكر في أسر قلوب عشرات الآلاف من المشاركين حول العالم، بفضل مقاطع مؤثرة لعلّ أشهرها أداء الجمهور البيضاوي لأغنية "جانى الهوى" خلال حفل تاريخي بملعب محمد الخامس، هذا المقطع، الذي انتشر عالميًا، جعل من تجربة 'بودشارت' ظاهرةً فنية تجاوزت حدود العالم العربي لتصل إلى آفاق أوسع.
وفاءً لرسالته القائمة على نقل التجارب ودعم الإبداع، يحرص 'بودشارت' على أن يكون أكثر من مجرد فنان، بل هو بمثابة عرّاب حقيقي للمواهب الشابة ففي كل حفل، يفتح ركح المسرح أمام موسيقيين ومغنين وراقصين صاعدين، ليقدّم لهم فرصة ثمينة للظهور أمام جمهور غفير، واكتساب خبرة ميدانية، وزيادة إشعاعهم الفني.
في عودته إلى تونس، يعدُ عرض 'بودشارت' بأن يكون تكريم موسيقي نابض للثراء الثقافي التونسي، هذا الالتزام يتجلّى أيضًا في دعمه الفعلي للمواهب التونسية، حيث تضمّ فرقته متعددة الثقافات عددًا من الموسيقيين التونسيين في حفلاته سواء داخل تونس أو خارجها ومن بينهم عازف الكمان المتميز عُطيل معاوي، الذي يُساهم بحضوره في إبراز البصمة الفنية التونسية وإشعاعها على الركح العالمي.
يذكر أن "بودشارت" كان قد اعتلى ركح مسرح قرطاج لأول مرة في مسيرته ضمن فعاليات الدورة الثامنة والخمسين من مهرجان قرطاج الدولي سنة 2024 وشهد الحفل حضورًا جماهيريًا غفير جدًّا حيث نفذت التذاكر قبل أسبوع من العرض.
بعد هذه الجولة في تونس، سيشرع 'بودشارت' في جولة دولية جديدة في شهر سبتمبر، ستجعل أمستردام ومدريد وباريس في القبة الشهيرة بباريس، وبروكسل ومونتريال تتأرجح على أنغامه.
لا تفوتوا هذه التجربة الموسيقية الفريدة مع 'بودشارت'، حيث تمتزج الطاقة والابتكار والفرح الجماعي للاحتفال بموسيقى بلا حدود.
بعد نجاح جولاته العالمية التي جمعت آلاف الأصوات في لحظات استثنائية، وبعد حفله التاريخي في مهرجان موازين الذي شهد حضورًا فاق 200 ألف متفرّج، يعود 'بودشارت'، المؤلف وقائد الأوركسترا وصاحب المفهوم الموسيقي الفريد، إلى ركح مسرح قرطاج الأسطوري يوم 28 أوت 2025، ليجدد السحر مع جمهور ينتظر اللقاء بشغف.
'بودشارت' ليس مجرد عرض موسيقي، بل هو ظاهرة ثقافية وفنية غير مسبوقة وُلدت من رؤية استثنائية سبّاقة، لتجمع آلاف الأصوات في تجربة غامرة يتحول فيها الجمهور إلى قلب العرض وروحه النابضة ومن خلال هذا المفهوم الفريد، لا يكتفي 'بودشارت' بإشراك الحاضرين في الأداء، بل يقدّم أيضًا أعماله الخاصة التي تمزج بين التقاليد الموسيقية والإيقاعات العصرية، فاتحًا آفاق التراث المحلي على العالم.
منذ انطلاقه، نجح هذا المفهوم المبتكر في أسر قلوب عشرات الآلاف من المشاركين حول العالم، بفضل مقاطع مؤثرة لعلّ أشهرها أداء الجمهور البيضاوي لأغنية "جانى الهوى" خلال حفل تاريخي بملعب محمد الخامس، هذا المقطع، الذي انتشر عالميًا، جعل من تجربة 'بودشارت' ظاهرةً فنية تجاوزت حدود العالم العربي لتصل إلى آفاق أوسع.
وفاءً لرسالته القائمة على نقل التجارب ودعم الإبداع، يحرص 'بودشارت' على أن يكون أكثر من مجرد فنان، بل هو بمثابة عرّاب حقيقي للمواهب الشابة ففي كل حفل، يفتح ركح المسرح أمام موسيقيين ومغنين وراقصين صاعدين، ليقدّم لهم فرصة ثمينة للظهور أمام جمهور غفير، واكتساب خبرة ميدانية، وزيادة إشعاعهم الفني.
في عودته إلى تونس، يعدُ عرض 'بودشارت' بأن يكون تكريم موسيقي نابض للثراء الثقافي التونسي، هذا الالتزام يتجلّى أيضًا في دعمه الفعلي للمواهب التونسية، حيث تضمّ فرقته متعددة الثقافات عددًا من الموسيقيين التونسيين في حفلاته سواء داخل تونس أو خارجها ومن بينهم عازف الكمان المتميز عُطيل معاوي، الذي يُساهم بحضوره في إبراز البصمة الفنية التونسية وإشعاعها على الركح العالمي.
يذكر أن "بودشارت" كان قد اعتلى ركح مسرح قرطاج لأول مرة في مسيرته ضمن فعاليات الدورة الثامنة والخمسين من مهرجان قرطاج الدولي سنة 2024 وشهد الحفل حضورًا جماهيريًا غفير جدًّا حيث نفذت التذاكر قبل أسبوع من العرض.
بعد هذه الجولة في تونس، سيشرع 'بودشارت' في جولة دولية جديدة في شهر سبتمبر، ستجعل أمستردام ومدريد وباريس في القبة الشهيرة بباريس، وبروكسل ومونتريال تتأرجح على أنغامه.
لا تفوتوا هذه التجربة الموسيقية الفريدة مع 'بودشارت'، حيث تمتزج الطاقة والابتكار والفرح الجماعي للاحتفال بموسيقى بلا حدود.
