بهدوء .. ليت القارئ يرى ما لا يُرى!

بهدوء .. ليت القارئ يرى ما لا يُرى!

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/01/23


وأنت تمارسُ مهنة ليست بالهيّنة اسمها الصّحافة ، عليكَ أن تدوس عليكَ جيّدا ، تَبني جدارا بينكَ وبين حياتك الخاصّة ، تُحكم وضع القناع على وجهكَ حتّى يلتصق بالجّلد ولا تنزعه إلا عندما تعود إلى البيت أو إلى ذاتك ، وأحيانا تنساه فيصعب فكّه وتُجبر على تحمّل بعض الألم أو ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/01/23

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

في وقت تتزايد فيه الحاجة إلى قصص نجاح تُضيء دروب الأمل وسط التحديات الإقليمية والعالمية، وفي زمن
14:21 - 2025/11/27
تلعب النكت الشعبية في المجتمع التونسي دورًا معقدًا ومزدوجًا، فهي وسيلة للتسلية والترفيه، وفي الوق
07:00 - 2025/11/27
لم يكن النقد الأدبي يوما مجرّد رفاه لغوي أو ضوء جانبي يرافق النصوص من بعيد، فقد كان هو المرآة الت
07:00 - 2025/11/27
 من أغاني الغياب.. طالما راودته الدّروب ، وأمنيات الغائبين ، نادته حروفها
07:00 - 2025/11/27
 أثار تعليق الفنان لزهاري السبيعي حول تكريمه في الدورة 26 لايام قرطاج المسرحية جدلا واسعا بين الر
07:00 - 2025/11/27
إن المتأمل في وضع الإنسانية كقيمة سيعلم بالضرورة أنها تقف على مشارف هاوية العولمة  و آيلة للسقوط
07:00 - 2025/11/27
لا أقول وداعا، بل أقول سلاما للّذي كان منّي وفيّ، للّذي مضى باتّجاه الغروب الّذي، من بعده، لا شرو
07:00 - 2025/11/27