بهدوء.. حتى لا يصير الضفدع... فيلا
صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2024/02/08
نعود من جديد إلى الحديث عن موجة الرداءة العالية ، الشغل الشاغل اليوم ، وقد انخرط فيها الجميع ، وزرعت لأجل تكريسها أبواق دعاية في الإعلام عن جهل أو عن قصد ، الإشكال لم يعد يتوقّف عند هذا الحدّ في زمن بلا رأس ولا ضمير ، ...
التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2024/02/08

نعود من جديد إلى الحديث عن موجة الرداءة العالية ، الشغل الشاغل اليوم ، وقد انخرط فيها الجميع ، وزرعت لأجل تكريسها أبواق دعاية في الإعلام عن جهل أو عن قصد ، الإشكال لم يعد يتوقّف عند هذا الحدّ في زمن بلا رأس ولا ضمير ، ...
التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2024/02/08