بهدوء.. حتى لا يصير الضفدع... فيلا

بهدوء.. حتى لا يصير الضفدع... فيلا

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2024/02/08


نعود من جديد إلى الحديث عن موجة الرداءة العالية ، الشغل الشاغل اليوم ، وقد انخرط فيها الجميع ، وزرعت لأجل تكريسها أبواق دعاية في الإعلام عن جهل أو عن قصد ، الإشكال لم يعد يتوقّف عند هذا الحدّ في زمن بلا رأس ولا ضمير ، ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2024/02/08

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

تستعد قناة تونسنا لعرض حلقة استثنائية من برنامج
11:34 - 2025/06/05
كيف يتمثّل مجتمعنا الشّعراء؟ وما هي الصّور النّمطيّة الّتي يحملها عنهم؟
07:00 - 2025/06/05
إن المتصفح لديوان « ترف المشاعر «، وهو الديوان الخامس للشاعر حبيب الحاجي ، يلاحظ ثراء التجربة الش
07:00 - 2025/06/05
أنت يا صديقي ضحية مثلي نفذ فيك حكم الشّرع ونفذ فيا حكم المجتمع
07:00 - 2025/06/05
يُولَدُ في دفءِ الصباحِ ردّهُ نغَمٌ تَهادى في ضميرِ نهارِ
07:00 - 2025/06/05
غزة قصتنا غزة غُصّتنا أينما ولّيت وجهك  لا حياة ولا موت 
07:00 - 2025/06/05
  كما عيون الفجرِ إلى الأزرق واوي عطفٌ على فراغٍ مثقلٍ بوجودي 
07:00 - 2025/06/05
باب نفتحه للأقلام الموهوبة من التّلاميذ، وجسر نمدّه بيننا وبينهم  لمصالحتهم مع الكتاب والكتابة، ع
07:00 - 2025/06/05