باستعمال الطائرات والمروحيات.. الاحتلال يطلق عملية كبرى شمال الضفة الغربية
تاريخ النشر : 00:35 - 2024/08/28
قال جيش الاحتلال الصهيوني إنه بدأ عملية عسكرية واسعة تستهدف مسلحين في جنين وطولكرم وطوباس بالضفة الغربية المحتلة، في حين أعلنت فصائل المقاومة الفلسطينية تصديها للاقتحامات وتنفيذ عمليات نوعية.
وأكدت الإذاعة الإسرائيلية الرسمية أن العملية التي بدأها الجيش شمالي الضفة هي الأوسع منذ عملية "السور الواقي" في عام 2002، وأنها تتم بمشاركة سلاح الجو وقوات كبيرة.
كما أفادت صحيفة يديعوت أحرونوت بأن العملية العسكرية واسعة وعلى مستوى فرقة عسكرية. وقالت إن جهاز الأمن الداخلي (شاباك) وقوات المستعربين انضمت للجيش في عملياته، مضيفة أن الجيش يستخدم مروحيات ومقاتلات بشكل واسع في عمليته العسكرية.
وقالت القناة الـ14 الإسرائيلية إن الجيش استنفر آلاف الجنود من وحدات خاصة استعدادا للعملية الواسعة شمالي الضفة، وإن وحدات خاصة من الجيش وحرس الحدود ووحدة تابعة للشاباك تشارك في العملية. وأكدت أن عددا كبيرا من الجنود وصلوا إلى مخيم الفارعة في طوباس على متن مروحيات عسكرية.
وذكرت قناة الجزيرة إن العملية العسكرية تنفذ بمشاركة وحدات مختلفة من الجيش وبدعم من مروحيات ومسيرات وتشمل جنين وطوباس وطولكرم، وإن مقاومين استهدفوا قوات الاحتلال بعبوات ناسفة محلية الصنع وشديدة الانفجار في محيط مخيم نور شمس في طولكرم.
وقالت تقارير اعلامية ان اشتباكات وتفجيرات بعبوات ناسفة في بلدات سالم وقصره وبيت فوريك جنوب وشرق مدينة نابلس، وكذلك في مدينة طوباس ومخيم الفارعة وايضا في مدينة ومخيم جنين وبلدتي سيلة الحارثية وقباطية.
وفي السياق، أعلنت كتائب سرايا القدس التابعة لحركة الجهاد الإسلامي أن "مجاهدينا استهدفوا قوة مشاه تابعة للعدو بعبوة شديدة الانفجار في مخيم نور شمس".
كما أعلنت "كتائب القسام-جنين" الذراع العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) إن مقاتليها "يخوضون رفقة إخوانهم في الأذرع العسكرية لفصائل المقاومة اشتباكات عنيفة مع قوات الاحتلال". وأضافت أن المقاتلين "فجروا في جنين عبوات ناسفة محلية الصنع وشديدة الانفجار بالآليات العسكرية المقتحمة".

قال جيش الاحتلال الصهيوني إنه بدأ عملية عسكرية واسعة تستهدف مسلحين في جنين وطولكرم وطوباس بالضفة الغربية المحتلة، في حين أعلنت فصائل المقاومة الفلسطينية تصديها للاقتحامات وتنفيذ عمليات نوعية.
وأكدت الإذاعة الإسرائيلية الرسمية أن العملية التي بدأها الجيش شمالي الضفة هي الأوسع منذ عملية "السور الواقي" في عام 2002، وأنها تتم بمشاركة سلاح الجو وقوات كبيرة.
كما أفادت صحيفة يديعوت أحرونوت بأن العملية العسكرية واسعة وعلى مستوى فرقة عسكرية. وقالت إن جهاز الأمن الداخلي (شاباك) وقوات المستعربين انضمت للجيش في عملياته، مضيفة أن الجيش يستخدم مروحيات ومقاتلات بشكل واسع في عمليته العسكرية.
وقالت القناة الـ14 الإسرائيلية إن الجيش استنفر آلاف الجنود من وحدات خاصة استعدادا للعملية الواسعة شمالي الضفة، وإن وحدات خاصة من الجيش وحرس الحدود ووحدة تابعة للشاباك تشارك في العملية. وأكدت أن عددا كبيرا من الجنود وصلوا إلى مخيم الفارعة في طوباس على متن مروحيات عسكرية.
وذكرت قناة الجزيرة إن العملية العسكرية تنفذ بمشاركة وحدات مختلفة من الجيش وبدعم من مروحيات ومسيرات وتشمل جنين وطوباس وطولكرم، وإن مقاومين استهدفوا قوات الاحتلال بعبوات ناسفة محلية الصنع وشديدة الانفجار في محيط مخيم نور شمس في طولكرم.
وقالت تقارير اعلامية ان اشتباكات وتفجيرات بعبوات ناسفة في بلدات سالم وقصره وبيت فوريك جنوب وشرق مدينة نابلس، وكذلك في مدينة طوباس ومخيم الفارعة وايضا في مدينة ومخيم جنين وبلدتي سيلة الحارثية وقباطية.
وفي السياق، أعلنت كتائب سرايا القدس التابعة لحركة الجهاد الإسلامي أن "مجاهدينا استهدفوا قوة مشاه تابعة للعدو بعبوة شديدة الانفجار في مخيم نور شمس".
كما أعلنت "كتائب القسام-جنين" الذراع العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) إن مقاتليها "يخوضون رفقة إخوانهم في الأذرع العسكرية لفصائل المقاومة اشتباكات عنيفة مع قوات الاحتلال". وأضافت أن المقاتلين "فجروا في جنين عبوات ناسفة محلية الصنع وشديدة الانفجار بالآليات العسكرية المقتحمة".