اليوم: الذكرى العاشرة لإغتيال السياسي شكري بلعيد
تاريخ النشر : 07:54 - 2023/02/06
عشر سنوات مرت على عملية اغتيال السياسي الشهيد شكري بلعيد، يوم 6 فيفري 2013، رميا بالرصاص أمام منزله الكائن بالمنزه السادس من ولاية أريانة .
رغم مرور هذه الفترة الا ان جريمة الاغتيال مازالت لم تكشف جميع ملابساتها وتفاصيلها، ومازال الراي العام ينتظر الحقيقة، وينتظر الكشف عن من خطط لهذه الجريمة ودبر لها، بعد ان تم الكشف عن الطرف الذي ضغط على الزناد وأطلق الرصاص.
وعرفت بلادنا خلال السنوات الماضية، وقفات دورية منتظمة بشارع الحبيب بورقيبة، رفعت خلالها لافتات تطالب بالحقيقة وبالكشف عن الجناة، وعن الطرف السياسي الذي دبر وخطط لهذه الجريمة، وكانت الجبهة الشعبية، في كل مرة توجه أصابع الاتهام الى حركة النهضة متهمة رئيسها راشد الغنوشي بالوقوف وراء اغتيال بلعيد الأمين العام لحزب الوطنيين الديمقراطيين الموحد، وهو ما نفته الحركة في عدة مناسبات.
القضاء لم يقل كلمته بعد في قضية الاغتيال، رغم ما تم الكشف عنه من معطيات خطيرة تتعلق بالاغتيالات السياسية.

عشر سنوات مرت على عملية اغتيال السياسي الشهيد شكري بلعيد، يوم 6 فيفري 2013، رميا بالرصاص أمام منزله الكائن بالمنزه السادس من ولاية أريانة .
رغم مرور هذه الفترة الا ان جريمة الاغتيال مازالت لم تكشف جميع ملابساتها وتفاصيلها، ومازال الراي العام ينتظر الحقيقة، وينتظر الكشف عن من خطط لهذه الجريمة ودبر لها، بعد ان تم الكشف عن الطرف الذي ضغط على الزناد وأطلق الرصاص.
وعرفت بلادنا خلال السنوات الماضية، وقفات دورية منتظمة بشارع الحبيب بورقيبة، رفعت خلالها لافتات تطالب بالحقيقة وبالكشف عن الجناة، وعن الطرف السياسي الذي دبر وخطط لهذه الجريمة، وكانت الجبهة الشعبية، في كل مرة توجه أصابع الاتهام الى حركة النهضة متهمة رئيسها راشد الغنوشي بالوقوف وراء اغتيال بلعيد الأمين العام لحزب الوطنيين الديمقراطيين الموحد، وهو ما نفته الحركة في عدة مناسبات.
القضاء لم يقل كلمته بعد في قضية الاغتيال، رغم ما تم الكشف عنه من معطيات خطيرة تتعلق بالاغتيالات السياسية.