الباب الخاطئ...في الحسن النافـــــع

الباب الخاطئ...في الحسن النافـــــع

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2022/05/22


لعلّ ما يسوّغ طرح هذا الموضوع القديم المتجدّد، وأنا أحصره اليوم في الشعر والفنون التشكيليّة خاصّة، أن المتلقّي عامة، لا يزال يتعامل مع النص أو اللوحة التجريديّة؛ من منظور الجميل النافع. ولذلك نراه يشيح عن تلك التي لا يجد فيها ضالّته هذه. وربّما لا غرابة في هذا المنحى، فثقافتنا العربية، ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2022/05/22

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

إنني طفل طموحُ صادق الوعد نصوحُ أعشق الحرف أغنّي ياصديقي لا تلمني
07:00 - 2025/12/25
أحبّك تونس الخضرا جنيت العزّ والفخرا أحب ترابك الغالي ترابك كان لي عطرا
07:00 - 2025/12/25
 بالرّغم من استشراء الجريمة في المجتمع التّونسيّ والمجتمعات العربيّة، فإنّ اللّافت للنّظر في مجال
07:00 - 2025/12/25
 
07:00 - 2025/12/25
يظل سؤال الاعتراف بالمبدع في المشهد الثقافي العربي مطروحًا بإلحاح: هل يُقاس الإبداع بالمنجز الحقي
07:00 - 2025/12/25
قيروانيّ نعمْ طائر فوق القممْ برعم الشعر أنا وسليل للقلمْ
07:00 - 2025/12/25
هناك كتّابٌ في العالم يعيشون في رفاهية مالية كبيرة من عائدات كتبهم المنشورة، ويجنون أموالًا ضخمة
07:00 - 2025/12/25