اثارت اعجاب عشاقها.. أنجلينا جولي تضيف حلقة لعقد تصرفاتها الانسانية
تاريخ النشر : 19:53 - 2024/08/31
خلال حضورها إحدى فعاليات مهرجان فينيسيا السينمائي، لفتت النجمة العالمية أنجلينا جولي الأنظار بتصرف إنساني مؤثر. فقد انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي فيديو أثار تفاعلًا واسعًا، يظهر جولي وهي تجلس على ركبتيها لتتحدث مع أحد معجبيها، الكاتب الإيطالي باسكوالينو إسبوزيتو، الذي يعاني من التصلب الجانبي الضموري.
رصدت الكاميرات هذا المشهد المؤثر، حيث ظهرت جولي وهي تضع يدها بلطف على كتف المعجب المريض، متحدثة معه بكل اهتمام. الصور والمقاطع المصورة أظهرت الحنان والتعاطف الذي أبدته النجمة تجاه إسبوزيتو، الذي يعاني من اضطراب وراثي. هذا التصرف الإنساني من جولي أثار إعجاب الكثيرين، وعكس جانبًا آخر من شخصيتها بعيدًا عن الأضواء والشهرة.
ولم يكن هذا التصرف هو الأول من نوعه؛ فقد عُرفت أنجلينا جولي بتجاربها الإنسانية السابقة التي حظيت بإعجاب عالمي. من بين هذه التجارب، زياراتها لمخيمات اللاجئين في مناطق النزاع، حيث قامت بدور سفيرة للنوايا الحسنة للأمم المتحدة لسنوات عديدة. كما أنها أسست وشاركت في العديد من المبادرات الإنسانية لدعم اللاجئين وضحايا الحروب، وعملت على تسليط الضوء على قضايا العنف الجنسي في مناطق الصراع. كل هذه المبادرات جعلت من جولي نموذجًا عالميًا يُحتذى به في العمل الإنساني، وأكدت على التزامها العميق بدعم المحتاجين والمهمشين حول العالم.

خلال حضورها إحدى فعاليات مهرجان فينيسيا السينمائي، لفتت النجمة العالمية أنجلينا جولي الأنظار بتصرف إنساني مؤثر. فقد انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي فيديو أثار تفاعلًا واسعًا، يظهر جولي وهي تجلس على ركبتيها لتتحدث مع أحد معجبيها، الكاتب الإيطالي باسكوالينو إسبوزيتو، الذي يعاني من التصلب الجانبي الضموري.
رصدت الكاميرات هذا المشهد المؤثر، حيث ظهرت جولي وهي تضع يدها بلطف على كتف المعجب المريض، متحدثة معه بكل اهتمام. الصور والمقاطع المصورة أظهرت الحنان والتعاطف الذي أبدته النجمة تجاه إسبوزيتو، الذي يعاني من اضطراب وراثي. هذا التصرف الإنساني من جولي أثار إعجاب الكثيرين، وعكس جانبًا آخر من شخصيتها بعيدًا عن الأضواء والشهرة.
ولم يكن هذا التصرف هو الأول من نوعه؛ فقد عُرفت أنجلينا جولي بتجاربها الإنسانية السابقة التي حظيت بإعجاب عالمي. من بين هذه التجارب، زياراتها لمخيمات اللاجئين في مناطق النزاع، حيث قامت بدور سفيرة للنوايا الحسنة للأمم المتحدة لسنوات عديدة. كما أنها أسست وشاركت في العديد من المبادرات الإنسانية لدعم اللاجئين وضحايا الحروب، وعملت على تسليط الضوء على قضايا العنف الجنسي في مناطق الصراع. كل هذه المبادرات جعلت من جولي نموذجًا عالميًا يُحتذى به في العمل الإنساني، وأكدت على التزامها العميق بدعم المحتاجين والمهمشين حول العالم.