اتحاد الشغل: "اغتيال هنية لن يزيد الشعب الفلسطيني إلاّ ثباتا وإصرارا وتشبّثا بالمقاومة"
تاريخ النشر : 15:25 - 2024/07/31
وتقدّم المكتب التنفيذي الوطني للاتحاد العام التونسي للشغل بخالص التعازي إلى الشعب الفلسطيني وإلى مقاومته الباسلة وإلى عائلة رئيس المكتب السياسي لحركة حماس اسماعيل هنيّة، مشدّدا على أنّ اغتياله لن يزيد الشعب الفلسطيني إلاّ ثباتا وإصرارا وتشبّثا بالمقاومة والنضال المستمر من أجل حقّه وأرضه ودولته.
وقال الإتحاد في بيان اصدره اليوم اثر اغتيال عباس هنية، إنّ هذه الجريمة النكراء تثبت مرّة أخرى أنّ هذا الكيان المجرم لا يتورّع عن العربدة في كلّ أنحاء العالم ليمارس الإرهاب المنظّم والإغتيالات الجبانة لكلّ نفس مقاوم مستفيدا من دعم الولايات المتّحدة الأمريكية والدول الأوروبية وتواطئ دول عربية مطبّعة تعتبر المقاومة خطرا على سلطتها وعروشها.
وإعتبر أنّ هذه الجريمة الإرهابية الجبانة هي واحدة من جرائم الإبادة التي مارسها ويمارسها كيان الإحتلال على الشعب الفلسطيني منذ ما يزيد عن السبعين سنة وآخرها الإبادة الجماعية في غزّة التي راح ضحيّتها أكثر من 39 الف شهيد وشهيدة وما يفوق المائة ألف جريح منذ طوفان الأقصى في 7 اكتوبر 2023 مع تواصل العربدة على جنوب لبنان وسقوط الشهداء من المدنيين والمقاومين كلّ يوم.
كما دعا المكتب التنفيذي كافّة القوى الوطنية إلى التنديد بهذه الجريمة الإرهابية الصهيونية المنظّمة عبر كلّ أشكال الإحتجاج السلمي المختلفة.

وتقدّم المكتب التنفيذي الوطني للاتحاد العام التونسي للشغل بخالص التعازي إلى الشعب الفلسطيني وإلى مقاومته الباسلة وإلى عائلة رئيس المكتب السياسي لحركة حماس اسماعيل هنيّة، مشدّدا على أنّ اغتياله لن يزيد الشعب الفلسطيني إلاّ ثباتا وإصرارا وتشبّثا بالمقاومة والنضال المستمر من أجل حقّه وأرضه ودولته.
وقال الإتحاد في بيان اصدره اليوم اثر اغتيال عباس هنية، إنّ هذه الجريمة النكراء تثبت مرّة أخرى أنّ هذا الكيان المجرم لا يتورّع عن العربدة في كلّ أنحاء العالم ليمارس الإرهاب المنظّم والإغتيالات الجبانة لكلّ نفس مقاوم مستفيدا من دعم الولايات المتّحدة الأمريكية والدول الأوروبية وتواطئ دول عربية مطبّعة تعتبر المقاومة خطرا على سلطتها وعروشها.
وإعتبر أنّ هذه الجريمة الإرهابية الجبانة هي واحدة من جرائم الإبادة التي مارسها ويمارسها كيان الإحتلال على الشعب الفلسطيني منذ ما يزيد عن السبعين سنة وآخرها الإبادة الجماعية في غزّة التي راح ضحيّتها أكثر من 39 الف شهيد وشهيدة وما يفوق المائة ألف جريح منذ طوفان الأقصى في 7 اكتوبر 2023 مع تواصل العربدة على جنوب لبنان وسقوط الشهداء من المدنيين والمقاومين كلّ يوم.
كما دعا المكتب التنفيذي كافّة القوى الوطنية إلى التنديد بهذه الجريمة الإرهابية الصهيونية المنظّمة عبر كلّ أشكال الإحتجاج السلمي المختلفة.