أولا وأخيرا .. من مدرسة الريف
صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2023/11/16
نشأت في الريف النائي المنسي الذي لا يعرف للماء قنوات ولا للكهرباء أعمدة. ولا للغاز شبكات ولا قواريرا. ولا لهذا وذاك فواتير ولا آجال. ولا تعرف ثناياه زفتا ولا اسفلتا ولا جسورا . وكان الماء رقراقا من ينابيعه. وكهرباؤنا من الشمس نهارا، ومن القمر والقناديل، والفتائل ليلا. وغازنا ...
التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2023/11/16

نشأت في الريف النائي المنسي الذي لا يعرف للماء قنوات ولا للكهرباء أعمدة. ولا للغاز شبكات ولا قواريرا. ولا لهذا وذاك فواتير ولا آجال. ولا تعرف ثناياه زفتا ولا اسفلتا ولا جسورا . وكان الماء رقراقا من ينابيعه. وكهرباؤنا من الشمس نهارا، ومن القمر والقناديل، والفتائل ليلا. وغازنا ...
التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2023/11/16