أولا وأخيرا .. من مدرسة الريف

أولا وأخيرا .. من مدرسة الريف

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2023/11/16


نشأت في الريف النائي المنسي الذي لا يعرف للماء قنوات ولا للكهرباء أعمدة. ولا للغاز شبكات ولا قواريرا. ولا لهذا وذاك فواتير ولا آجال. ولا تعرف ثناياه زفتا ولا اسفلتا ولا جسورا . وكان الماء رقراقا من ينابيعه. وكهرباؤنا من الشمس نهارا، ومن القمر والقناديل، والفتائل ليلا. وغازنا ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2023/11/16

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

لا حديث هذه الأيام إلا عن تطبيق المرحلة الثانية  من اتفاق غزة، و انسحاب الجيش الصهيوني إلى ما ورا
07:00 - 2025/12/13
أكّد كمال الحسيني رئيس مؤسسة «سيّدة الأرض» الفلسطينية أن الكيان الصهيوني أصبح أكثر عبثا بعد اتفاق
07:00 - 2025/12/13
تتعرّض الصحافة لِفوضى عارمة جعلت الحابل فيها يختلط بالنابل، وفتحت الباب أمام الدخلاء والمتسلّلين
07:00 - 2025/12/13
وقّعت تونس والجزائر، أمس الجمعة، في اطار الدورة 23 للجنة الكبرى المشتركة التونسية الجزائرية المنع
07:00 - 2025/12/13
هل أصبح هذا الشعب مصابا بالبكم أم ابتلع لسانه حتى باتت كمشة من أحقر ممن فيه  و أكثرها نذالة، و أق
07:00 - 2025/12/13
لا أحد في تونس يبالي بتطوير مسار الرقمنة والخدمات عن بعد والدفع الالكتروني.
07:00 - 2025/12/12
عقدت الكتلة الوطنية المستقلة في البرلمان مؤخرا جلسة في إطار إعادة الهيكلة السنوية للكتلة جرى فيه
07:00 - 2025/12/12