أولا وأخيرا: شكرا فريقنا «الوطني»
صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2024/01/26
رغم ما تلقاه فريقنا " الوطني " لكرة القدم من قذائف السباب والشتائم وأشنع النعوت من بعيد ومن مسافة الصفر . فأنا ربما أكون الوحيد الذي يتقدم له بالشكر الجزيل والعرفان بالجميل ، ليس لا لما حققه على الميدان ، وإنما على حجة البراءة التي قدمها لنا من ...
التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2024/01/26

رغم ما تلقاه فريقنا " الوطني " لكرة القدم من قذائف السباب والشتائم وأشنع النعوت من بعيد ومن مسافة الصفر . فأنا ربما أكون الوحيد الذي يتقدم له بالشكر الجزيل والعرفان بالجميل ، ليس لا لما حققه على الميدان ، وإنما على حجة البراءة التي قدمها لنا من ...
التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2024/01/26