أولا وأخيرا .. راحلـــون بـــلا رحيـــل

أولا وأخيرا .. راحلـــون بـــلا رحيـــل

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2019/05/28


توقفت القافلة... المحرّك لا يتحرّك... وإن تحرّك «لا ضو لا فرانات لا زمارة» والمنحدر حاد والحواشي هاوية. تعطلت المركبة وجيئ لها بشتى أنواع قطع الغيار الصدئة من مجامع الخردة وأسواق «الفيراي» من أبسط مسامر الى أهم «بياسة مصددة» من مخلفات الحرب العالمية الثانية ومخلفات خردة المعمرين وكذلك من قطع الغيار المستعملة ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2019/05/28

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

هِي الأمُّ لَها؛ بِهذا التشبيهِ البليغِ نقاربهما؛ علّنَا نفهم هذا التلاحم بين فلسطين وتونس ...
07:00 - 2025/06/18
رواية "مدينة النساء" هذا العمل الذي إنتشر في العالم فترجم الى لغات مختلفة وحقق مبيعات قياسية في م
20:04 - 2025/06/16
"أحبها بلا ذاكرة" هو عنوان الرواية الخامسة في مسيرة الأمين السعيدي الادبية.
22:14 - 2025/06/09
منذ قيام الثورة لم تشهد المعتمدية حملات للنظافة بالمعنى الصحيح وهذا ما جعل الفضلات تتكدّس في كل ح
07:00 - 2025/06/09
نعيش هذه الأيام على وقع زخم نضالي طرح على نفسه القيام بحراك عالمي يهدف إلى كسر الحصار على غزة وفت
07:00 - 2025/06/09
صارت أسعار التنّ المصنّع والمعلّب في تونس مشطّة إلى حدّ بعيد مع جودة متدنيّة إذ ما يصبّر في هذه ا
07:00 - 2025/06/09
حين الإنجازات في الخمسين سنة الماضية كانت حاضرة في خطاب السيد عميد كلية الطب بصفاقس كما جاء على ل
07:00 - 2025/06/09