أولا وأخيرا: اللهث وراء السراب

أولا وأخيرا: اللهث وراء السراب

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2024/01/25


عن البطولة الافريقية لكرة القدم أتحدث . وإن كنت لا أعرف في الأمر شيئا . وماكنت يوما لاعبا لا على الميدان ولا على البنك . ولا حكم ساحة ولا مراقب خطوط التماس. ولا مراقبا للمباريات . ولا ممرّنا. ولا فردا من طاقم أي فريق . ولا حتى جامع أدباش ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2024/01/25

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

 يواصل كيان الاحتلال الصهيوني جرائمه بمختلف تصنيفاتها ويوم أمس كشفت هيئة فلسطينية ان جيش الكيان ا
07:00 - 2025/11/04
 أكّد القيادي في حزب الطليعة المغربي «علي بوطْوالة»  أن المشروع الصهيوني لن ينتهي إلا بإندثار الك
07:00 - 2025/11/04
تعتبر ميزانية مهمة الداخلية الأرفع بعد وزارة التربية، وتعد بـ6239.8 مليون دينار وضمنها تم رصد اعت
07:00 - 2025/11/04
وسط صمت وتواطؤ دولي، تعيش السودان حالة من المأساة المروّعة التي سبّبها الصراع بين الجيش النظامي ب
07:00 - 2025/11/04
يشرع مجلس نواب الشعب بداية من الجمعة 7 نوفمبر الجاري في عقد جلسات عامة مشتركة مع المجلس الوطني لل
07:00 - 2025/11/04
دعا النائب النوري الجريدي الى توفير اعتمادات لانتداب أصحاب الشهائد العليا الذين طالت بطالتهم علما
07:00 - 2025/11/04
أنا لست خارج تونس ، و مع ذلك ما مر يوم الا و ازداد أحساسي بأنني لست في تونس ، 
07:00 - 2025/11/04
أعلنت الإدارة العامة للتعاون الدولي التابعة لوزارة التعليم العالي والبحث العلمي في بلاغ لها، عن ف
07:00 - 2025/11/04