أولا وأخيرا: اللهث وراء السراب
    
		
		
  
  	
	
    
  
  
	
			
	صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر  : 2024/01/25 
		
	
	
	
  
	
	
	
    
                    
    
                    
    
                    
    
                    
    
                    
    
                    
    
                    
    
                    
    
                    
    
                    
    
                    
    
                    
    
                    
    
                    
    
                    
    
                    
    
                    
    
                    
    
                    
    
                    
    
                    
    
                    
    
                    
    
                    
    
                    
    
                    
    
                    
    
                    
    
                    
    
                    
    
                    
    
                    
    
                    
    
                    
    
                    
    
                    
    
                    
    
                    
    
                    
    
                    
    
                    
    
                    
    
                    
    
                    
    
                    
    
                    
    
                    
    
                    
    
                    
    
                    
    
        
   
	 
						
			
										  
						
			
			
			
			
عن البطولة الافريقية لكرة القدم أتحدث . وإن كنت لا أعرف في الأمر شيئا . وماكنت يوما لاعبا لا على الميدان ولا على البنك . ولا حكم ساحة ولا مراقب خطوط التماس. ولا مراقبا للمباريات . ولا ممرّنا.  ولا فردا من طاقم أي فريق . ولا حتى جامع أدباش ...
			التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2024/01/25
			
			
			
			
            
      
			
			
	
		
	
		
	
  
			
عن البطولة الافريقية لكرة القدم أتحدث . وإن كنت لا أعرف في الأمر شيئا . وماكنت يوما لاعبا لا على الميدان ولا على البنك . ولا حكم ساحة ولا مراقب خطوط التماس. ولا مراقبا للمباريات . ولا ممرّنا.  ولا فردا من طاقم أي فريق . ولا حتى جامع أدباش ...
			التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2024/01/25