أولا وأخيرا.. .الشعب يزمّر !؟
    
		
		
  
  	
	
    
  
  
	
			
	صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر  : 2024/02/21 
		
	
	
	
  
	
	
	
    
                    
    
                    
    
                    
    
                    
    
                    
    
                    
    
                    
    
                    
    
                    
    
                    
    
                    
    
                    
    
                    
    
                    
    
                    
    
                    
    
                    
    
                    
    
                    
    
                    
    
                    
    
                    
    
                    
    
                    
    
                    
    
                    
    
                    
    
                    
    
                    
    
                    
    
                    
    
                    
    
                    
    
                    
    
                    
    
                    
    
                    
    
                    
    
                    
    
                    
    
                    
    
                    
    
                    
    
                    
    
                    
    
                    
    
                    
    
                    
    
                    
    
                    
    
        
   
	 
						
			
										  
						
			
			
			
			
"يا بابور قل لي رايح على فين " ؟
سؤال لطالما طرحناه وتغنّينا به ونحن في حيرة من مساره إلى أن دخل فينا " ترينو " أي بابور . ولم نكن ندري أنه نفس "البابور اللي هز رقية سافر ما ولّاش" .
وهو نفس البابور الذي " زمّر خش البحر حامل بشر ...
			التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2024/02/21
			
			
			
			
            
      
			
			
	
		
	
		
	
  
			
"يا بابور قل لي رايح على فين " ؟
سؤال لطالما طرحناه وتغنّينا به ونحن في حيرة من مساره إلى أن دخل فينا " ترينو " أي بابور . ولم نكن ندري أنه نفس "البابور اللي هز رقية سافر ما ولّاش" .
وهو نفس البابور الذي " زمّر خش البحر حامل بشر ...
			التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2024/02/21