أولا وأخيرا...مشروع خديجة

أولا وأخيرا...مشروع خديجة

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2022/04/12


خرج أحد ولاة باجة في التسعينات خلسة حتى لا يراه أحد من الأمن والحاشية . وتسرب الى الريف حيث اعترضته عجوز تسوق حمارا على ظهره جرّتا ماء وعلى ظهرها الثالثة . استوقفها وبعد التحية سألها عن اسمها فقالت خديجة . قال من أين جئت بالماء . اجابت من مجردة . ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2022/04/12

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

في زمنٍ يتهاوى فيه كلّ ما تبقّى من القيم، لا بدّ من تسمية الأشياء بأسمائها.
07:00 - 2025/07/31
رغم انني أعرف أغلب شوارع العاصمة التي قدمت اليها وعمري 11 سنة لاجئا من الجنوب (مدنين) لا عفوا (ان
07:00 - 2025/07/31
من خلال مسيرة الأمين السعيدي الأدبية نتبين أن للرواية تقنياتها الخاصة وأسلوبها المتفرد ولغتها الح
22:14 - 2025/07/29
لست أدري كيف ستكون البداية و إلى أي مدى يمكن أن تسعفني بندقيّتي التي لطالما عانقتني متى اشتقت أين
16:58 - 2025/07/29
في جنوب سوريا برز «سيدٌ»جديدٌ يأمُرُ ويُنْهِي، ويسرُقُ الأراضي، ويُقيمُ القواعد العسكرية، إنَه ال
07:00 - 2025/07/28
عندما كنت صغيرا وأبلغ من العمر 11 سنة أول منظمة انخرطت بها الكشافة التونسية بمدينة بن قردان تحت ق
07:00 - 2025/07/27
كنّا في هذا الوطن سكّانًا… لكنّنا، عجزنا عن التحوّل إلى مواطنين، تراجعنا إلى قاع السلم الحضاري، و
07:00 - 2025/07/26