أولا وأخيرا..سيدي عربي»
صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2021/08/30
من عاش حافٍيا الى ان ألبسوه "شلاكة" وما ان خطا خطوتين محتذيا حتى بدّل الخطوة وتطاوس وتمايل ونسي مشيته.
ومن عاش جائعا شاحب الوجه وما ان أطعموه الى ان انتفخ بطنه وتدلّت اردافه وسمن خداه حتى بدّل وجهه بقناع مجهول الهوية.
ومن عاش عاريا وما ان كسوه سترا لعورته و تدثّر ...
التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2021/08/30

من عاش حافٍيا الى ان ألبسوه "شلاكة" وما ان خطا خطوتين محتذيا حتى بدّل الخطوة وتطاوس وتمايل ونسي مشيته.
ومن عاش جائعا شاحب الوجه وما ان أطعموه الى ان انتفخ بطنه وتدلّت اردافه وسمن خداه حتى بدّل وجهه بقناع مجهول الهوية.
ومن عاش عاريا وما ان كسوه سترا لعورته و تدثّر ...
التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2021/08/30