أبو عبيدة يشيد بالهجوم الإيراني وحماس والجهاد ترحبان
تاريخ النشر : 21:37 - 2024/10/01
أشاد أبو عبيدة الناطق باسم كتائب عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) بالقصف الصاروخي الذي شنته إيران على إسرائيل مساء اليوم الثلاثاء.
وقال الناطق باسم الكتائب "نبارك الردّ الإيراني الذي طال كامل جغرافيا فلسطين المحتلة ووجه ضربةً قويةً للاحتلال المجرم الذي ظن أن عربدته في المنطقة وعدوانه على شعوبها يمكن أن يمر دون عقاب".
وذكر أبو عبيدة أن "هذا يومٌ استثنائي في تاريخ الصراع تقاطعت فيه نيران مقاومي الأمة في سماء فلسطين، وتعرّضت فيه (تل أبيب) لضربات المجاهدين من اليمن ولبنان وفلسطين وإيران".
ودعا الناطق باسم القسام "كل أحرار الأمة بأن يجعلوا لهم سهماً في تحرير فلسطين".
رسالة قوية
وفي ذات السياق، رحبت حركة حماس بالقصف الإيراني وقالت إن "الرد الإيراني المشرّف رسالة قويّة للعدو وحكومته الفاشية، على طريق ردعهم وكبح جماح إرهابهم".
وقالت حماس إنها تسجل اعتزازها "بالإخوة في إيران، وتقديرنا لوقوفهم في وجه الغطرسة الصهيونية المنفلتة، وانحيازهم إلى قيم العدالة ومظلومية شعبنا الفلسطيني، والشعب اللبناني ومصالح الأمَّة العليا".
وكانت إيران قد قصفت إسرائيل بنحو 180 صاروخا باليستيا ثأرا لاغتيال إسماعيل هنية (رئيس المكتب السياسي لحماس) وحسن نصر الله (الأمين العام لحزب الله) والقائد في الحرس الثوري الإيراني عباس نيلفروشان.
الجهاد تبارك
كما باركت حركة الجهاد الإسلامي "الضربات الصاروخية التي نفذها الحرس الثوري الإيراني ضد الكيان المجرم، على امتداد فلسطين المحتلة".
ووصفت هذا القصف بأنه "بعض ما يستحق هذا الكيان المجرم الذي تغطرس وتجبر وبغى في الأرض، وأنه "السبيل الوحيد لردعه بعد أن صمت العالم أجمع على جرائمه".
ودعت حركة الجهاد "شعوب الأمة العربية والإسلامية أن تثق بقدراتها، وأن تتحرك نصرة للشعبين اللبناني والفلسطيني وتنتفض في وجه الطغيان الأميركي".
أشاد أبو عبيدة الناطق باسم كتائب عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) بالقصف الصاروخي الذي شنته إيران على إسرائيل مساء اليوم الثلاثاء.
وقال الناطق باسم الكتائب "نبارك الردّ الإيراني الذي طال كامل جغرافيا فلسطين المحتلة ووجه ضربةً قويةً للاحتلال المجرم الذي ظن أن عربدته في المنطقة وعدوانه على شعوبها يمكن أن يمر دون عقاب".
وذكر أبو عبيدة أن "هذا يومٌ استثنائي في تاريخ الصراع تقاطعت فيه نيران مقاومي الأمة في سماء فلسطين، وتعرّضت فيه (تل أبيب) لضربات المجاهدين من اليمن ولبنان وفلسطين وإيران".
ودعا الناطق باسم القسام "كل أحرار الأمة بأن يجعلوا لهم سهماً في تحرير فلسطين".
رسالة قوية
وفي ذات السياق، رحبت حركة حماس بالقصف الإيراني وقالت إن "الرد الإيراني المشرّف رسالة قويّة للعدو وحكومته الفاشية، على طريق ردعهم وكبح جماح إرهابهم".
وقالت حماس إنها تسجل اعتزازها "بالإخوة في إيران، وتقديرنا لوقوفهم في وجه الغطرسة الصهيونية المنفلتة، وانحيازهم إلى قيم العدالة ومظلومية شعبنا الفلسطيني، والشعب اللبناني ومصالح الأمَّة العليا".
وكانت إيران قد قصفت إسرائيل بنحو 180 صاروخا باليستيا ثأرا لاغتيال إسماعيل هنية (رئيس المكتب السياسي لحماس) وحسن نصر الله (الأمين العام لحزب الله) والقائد في الحرس الثوري الإيراني عباس نيلفروشان.
الجهاد تبارك
كما باركت حركة الجهاد الإسلامي "الضربات الصاروخية التي نفذها الحرس الثوري الإيراني ضد الكيان المجرم، على امتداد فلسطين المحتلة".
ووصفت هذا القصف بأنه "بعض ما يستحق هذا الكيان المجرم الذي تغطرس وتجبر وبغى في الأرض، وأنه "السبيل الوحيد لردعه بعد أن صمت العالم أجمع على جرائمه".
ودعت حركة الجهاد "شعوب الأمة العربية والإسلامية أن تثق بقدراتها، وأن تتحرك نصرة للشعبين اللبناني والفلسطيني وتنتفض في وجه الطغيان الأميركي".