بعد ان كان سببا رئيسيا في سقوط حكومة الجملي..أي موقع لحزب قلب تونس في حكومة الرئيس؟

بعد ان كان سببا رئيسيا في سقوط حكومة الجملي..أي موقع لحزب قلب تونس في حكومة الرئيس؟

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2020/01/18


دفع رفض نواب حزب قلب تونس التصويت لصالح الحكومة الى اعتبار الحزب "مفتاح" تشكيلها ورافق خياره الاخير المتحول من الدعوة الى تشكيل حكومة كفاءات وطنية الى معارضتها تساؤلات حول ما ان كان ذلك خيارا استراتيجيا أو خطة ظرفية أو قفز في المجهول. فأي موقع لقلب تونس في الحكومة القادمة؟ تونس ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2020/01/18

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

منذ أن عرفت العرب العاربة تجمعها في قبائل اتخذت نظام حكمها من بيئتها الرعوية فولت شيوخها حكاما عل
07:00 - 2025/11/11
 نركز في ركن نبض الصحافة العربية والدولية على الفضيحة الاستخباراتية الجديدة التي فضحت الاحتلال ال
07:00 - 2025/11/11
يتوقّع مشروع الميزان الاقتصادي أن يرتفع الاستثمار بنسبة 12 % بالأسعار الجارية، لتبلغ 29978.5 مليو
07:00 - 2025/11/11
وسط الجمود سواء في تقدّم المفاوضات بين ايران والولايات المتّحدة الأمريكية من جهة ، والكيان الصهيو
07:00 - 2025/11/11
دعا النائب طارق المهدي الى تركيز إدارة صلب وزارة الداخلية تشرف على فرقة مختصة لمكافحة الهجرة غير
07:00 - 2025/11/11
تعقد اليوم الثلاثاء لجنة المالية والميزانية بالبرلمان جلسة مشتركة مع لجنة المالية والميزانية لمجل
07:00 - 2025/11/11
اعتبر حزب التيار الشعبي أن قانون المالية لسنة 2026 ورد تحت شعار «الدولة الاجتماعية» التي تعتبر هد
07:00 - 2025/11/11
 يأتي تكليف  شخصية وطنية نهلت من المعارف الصينية بتشخيص حلول عاجلة لأزمة المجمع الكيميائي بقابس ف
07:00 - 2025/11/11