منظمة الاعراف: ضرورة ان ترتكز العلاقات الإقتصادية بين تونس والبرتغال على الشراكة المربحة
تاريخ النشر : 20:45 - 2018/07/02
أكد رئيس الإتحاد التونسي للصناعة والتجارة والصناعات التقليدية سمير ماجول، خلال موكب تدشين غرفة التجارة والصناعة تونس البرتغال وجمعية الصداقة التونسية البرتغالية، الإثنين بتونس، ضرورة أن تكون العلاقات الإقتصادية بين تونس والبرتغال قائمة على مبدأ الشراكة المربحة مشيرا إلى إمكانية أن تصبح قاعدة للتوجّه نحو الأسواق المجاورة الأوروبية والإفريقية والعالمية. وأبرز ماجول أن الغرفة والجمعية التونسية البرتغالية ستكونان الفاعلتين الأساسيان لمضاعفة فرص الشراكة والتبادل والتعاون في بعده الشامل (الإقتصادي الإجتماعي والثقافي والرياضي..).
وأوضح نائب رئيس الإتحاد التونسي للصناعة والتجارة والصناعات التقليدية، هشام اللومي، من جانبه، أن تكوين هذه الغرفة جاء نتيجة تباحث حول امكانية تدعيم التبادل التجاري الثنائي والإستثمار مما ساهم في تحقيق استثمارات مختلفة بين البلدين بقيمة 700 مليون دينار. وشدّدت رئيسة الغرفة، دنيا هدّة اللوز، بالمناسبة، على أهمية دور اعضاء كلّ من الغرفة وجمعية الصداقة في تدعيم العلاقات بين البلدين والاستفادة من التجربة البرتغالية في تجاوز الصعوبات السياسية والاقتصادية. وقد حضر حفل تدشين الغرفة كل من وزير التنمية والاستثمار والتعاون الدولي، زياد العذاري، وسفير البرتغال بتونس، جوزي فريديريكو لودوفيتش، ورئيس الوكالة البرتغالية للإستثمار والتجارة الخارجية، لوي كاسترو هنريكس ورئيس جمعية الصداقة التونسية البرتغالية، زياد تلمساني.

أكد رئيس الإتحاد التونسي للصناعة والتجارة والصناعات التقليدية سمير ماجول، خلال موكب تدشين غرفة التجارة والصناعة تونس البرتغال وجمعية الصداقة التونسية البرتغالية، الإثنين بتونس، ضرورة أن تكون العلاقات الإقتصادية بين تونس والبرتغال قائمة على مبدأ الشراكة المربحة مشيرا إلى إمكانية أن تصبح قاعدة للتوجّه نحو الأسواق المجاورة الأوروبية والإفريقية والعالمية. وأبرز ماجول أن الغرفة والجمعية التونسية البرتغالية ستكونان الفاعلتين الأساسيان لمضاعفة فرص الشراكة والتبادل والتعاون في بعده الشامل (الإقتصادي الإجتماعي والثقافي والرياضي..).
وأوضح نائب رئيس الإتحاد التونسي للصناعة والتجارة والصناعات التقليدية، هشام اللومي، من جانبه، أن تكوين هذه الغرفة جاء نتيجة تباحث حول امكانية تدعيم التبادل التجاري الثنائي والإستثمار مما ساهم في تحقيق استثمارات مختلفة بين البلدين بقيمة 700 مليون دينار. وشدّدت رئيسة الغرفة، دنيا هدّة اللوز، بالمناسبة، على أهمية دور اعضاء كلّ من الغرفة وجمعية الصداقة في تدعيم العلاقات بين البلدين والاستفادة من التجربة البرتغالية في تجاوز الصعوبات السياسية والاقتصادية. وقد حضر حفل تدشين الغرفة كل من وزير التنمية والاستثمار والتعاون الدولي، زياد العذاري، وسفير البرتغال بتونس، جوزي فريديريكو لودوفيتش، ورئيس الوكالة البرتغالية للإستثمار والتجارة الخارجية، لوي كاسترو هنريكس ورئيس جمعية الصداقة التونسية البرتغالية، زياد تلمساني.