''الدستوري الحر'' يدعو اتحاد الشغل إلى مساندته في التصدي لـ'تأجيل الانتخابات''
تاريخ النشر : 18:57 - 2019/06/29
دعت عبير موسي رئيسة الحزب الدستوري الحر، في تجمع في شارع الحبيب بورقيبة ظهر اليوم السبت، الاتحاد العام التونسي للشغل الى مساندة حزبها في التصدي إلى ما وصفته بـ"الالتفاف على السلطة وتأجيل الانتخابات" المقبلة.
وقالت موسي، في كلمة خلال هذا التجمع المنتظم أمام المسرح البلدي بحضور عشرات من أنصارها، إنها تدعو الاتحاد العام التونسي للشغل " للتجند ووضع اليد في اليد مع الحزب الدستوري الحر والمجتمع المدني للوقوف ضد الالتفاف على السلطة وتأجيل الانتخابات ونحمي البلاد من انقلاب الإخوان (النهضة) وحلفائهم والمنبطحين لهم".
كما دعت اتحاد الصناعة والتجارة والصناعات التقليدية والاتحاد الوطني للمرأة التونسية الى التعاون مع الحزب الدستوري الحر "لانقاذ البلاد من أي انقلاب دستوري أو شرعي أو قانوني"، وفق تعبيرها. وتساءلت حول الوضع الصحي الحقيقي لرئيس الجمهورية وشككت في النوايا الرامية لاستغلال حالته الصحية لتعطيل إمضاء أمر الناخبين للتصويت في الانتخابات المقبلة.
وجددت عبير موسي رفضها لمنظومة الحكم المنبثقة عن ثورة 2011 والانتقال الديمقراطي وقالت إنها "منظومة لا نثق فيها"، معتبرة أنها "تعمدت عدم إقامة المحكمة الدستورية" ولكنها "في يوم وليلة صوتت على التعديل المشؤوم للقانون (الانتخابي)" لاستبعاد "المنافس الحقيقي الذي لا يستطيعون معه تمرير أية أجندا ارهابية أو اجندة عنف أو اجندا انقلابية ... وهو الحزب الدستوري الحر".
وقالت إن دستور 2014 "كله ثغرات قانونية وكله ألغام ونقائص وزاده الممارسة والتطبيق المنعدم"، وأضافت قولها "إننا سنكون في الشارع لمنع تمرير أي أمر يعتبرونه دستوريا ".

دعت عبير موسي رئيسة الحزب الدستوري الحر، في تجمع في شارع الحبيب بورقيبة ظهر اليوم السبت، الاتحاد العام التونسي للشغل الى مساندة حزبها في التصدي إلى ما وصفته بـ"الالتفاف على السلطة وتأجيل الانتخابات" المقبلة.
وقالت موسي، في كلمة خلال هذا التجمع المنتظم أمام المسرح البلدي بحضور عشرات من أنصارها، إنها تدعو الاتحاد العام التونسي للشغل " للتجند ووضع اليد في اليد مع الحزب الدستوري الحر والمجتمع المدني للوقوف ضد الالتفاف على السلطة وتأجيل الانتخابات ونحمي البلاد من انقلاب الإخوان (النهضة) وحلفائهم والمنبطحين لهم".
كما دعت اتحاد الصناعة والتجارة والصناعات التقليدية والاتحاد الوطني للمرأة التونسية الى التعاون مع الحزب الدستوري الحر "لانقاذ البلاد من أي انقلاب دستوري أو شرعي أو قانوني"، وفق تعبيرها. وتساءلت حول الوضع الصحي الحقيقي لرئيس الجمهورية وشككت في النوايا الرامية لاستغلال حالته الصحية لتعطيل إمضاء أمر الناخبين للتصويت في الانتخابات المقبلة.
وجددت عبير موسي رفضها لمنظومة الحكم المنبثقة عن ثورة 2011 والانتقال الديمقراطي وقالت إنها "منظومة لا نثق فيها"، معتبرة أنها "تعمدت عدم إقامة المحكمة الدستورية" ولكنها "في يوم وليلة صوتت على التعديل المشؤوم للقانون (الانتخابي)" لاستبعاد "المنافس الحقيقي الذي لا يستطيعون معه تمرير أية أجندا ارهابية أو اجندة عنف أو اجندا انقلابية ... وهو الحزب الدستوري الحر".
وقالت إن دستور 2014 "كله ثغرات قانونية وكله ألغام ونقائص وزاده الممارسة والتطبيق المنعدم"، وأضافت قولها "إننا سنكون في الشارع لمنع تمرير أي أمر يعتبرونه دستوريا ".