"الطيب ككح" 2 و3 مارس 2019 في المسرح البلدي بالعاصمة
تاريخ النشر : 23:51 - 2019/02/22
يحتضن المسرح البلدي بالعاصمة، مساء يومي السبت 2 والاحد 3 مارس 2019 على الساعة السابعة والنصف ليلا، عرضي المسرحية الجديدة لفرقة بلدية تونس للتمثيل “الطيب ككح” التي أخرجها المسرحي عبد العزيز المحرزي بمساعدة ريم الزريبي، عن نص لمحسن بن نفيسة، وتجمع على الركح كل من إكرام عزوز وكوثر الباردي وأميمة المحرزي ومحرز حسني المعروف بـ”شكالو” وشكيب الغانمي وإباء حملي.
الطيب إسم شخصية من شخصيات المسرحية، ويجسدها الممثل إكرام عزوز، وهي شخصية من شخصيات سنوات الخمسينات والستينات في تونس ، كان يشتغل حلاقا و”طهارا” (يقوم بختان الأولاد)، وككح إشارة إلى القدم، ونستعملها في مجتمعنا للإشارة إلى هذه الرمزية، «الطيب» هو شخصية كبيرة في السن، لكن صغيرة في الفكر، غرتها الأيام، وظن أنه مازال شابا وسيما، وتزوج ب”ترنكوشة” عمرها 30 سنة (أميمة المحرزي)، ومع ذلك لم يمل ولم يضجر وأصبح يبحث عن فتاة في سن العشرين.. تنصب له علجية المربية (كوثر الباردي) فخ فيقع فيه، لكن هل سيكون هذا الفخ بمثابة «طريحة التوبة» أم سيواصل؟.

يحتضن المسرح البلدي بالعاصمة، مساء يومي السبت 2 والاحد 3 مارس 2019 على الساعة السابعة والنصف ليلا، عرضي المسرحية الجديدة لفرقة بلدية تونس للتمثيل “الطيب ككح” التي أخرجها المسرحي عبد العزيز المحرزي بمساعدة ريم الزريبي، عن نص لمحسن بن نفيسة، وتجمع على الركح كل من إكرام عزوز وكوثر الباردي وأميمة المحرزي ومحرز حسني المعروف بـ”شكالو” وشكيب الغانمي وإباء حملي.
الطيب إسم شخصية من شخصيات المسرحية، ويجسدها الممثل إكرام عزوز، وهي شخصية من شخصيات سنوات الخمسينات والستينات في تونس ، كان يشتغل حلاقا و”طهارا” (يقوم بختان الأولاد)، وككح إشارة إلى القدم، ونستعملها في مجتمعنا للإشارة إلى هذه الرمزية، «الطيب» هو شخصية كبيرة في السن، لكن صغيرة في الفكر، غرتها الأيام، وظن أنه مازال شابا وسيما، وتزوج ب”ترنكوشة” عمرها 30 سنة (أميمة المحرزي)، ومع ذلك لم يمل ولم يضجر وأصبح يبحث عن فتاة في سن العشرين.. تنصب له علجية المربية (كوثر الباردي) فخ فيقع فيه، لكن هل سيكون هذا الفخ بمثابة «طريحة التوبة» أم سيواصل؟.