ترامب يصنّف السعودية حليفا رئيسيا من خارج 'الناتو'
تاريخ النشر : 09:21 - 2025/11/19
أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب أنه قرر تصنيف المملكة العربية السعودية "حليفا رئيسيا من خارج حلف الناتو"، وقال إن واشنطن وقعت مع الرياض اتفاقية دفاعية إستراتيجية وصفها البيت الأبيض بالتاريخية.
وخلال استضافته ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان على مأدبة عشاء في البيت الأبيض، قال ترامب "نرفع تعاوننا العسكري إلى مستويات أعلى بتصنيفنا رسميا السعودية حليفا رئيسيا من خارج حلف الأطلسي، وهو أمر بالغ الأهمية بالنسبة لهم".
وتمنح الولايات المتحدة هذا التصنيف للحلفاء المقربين من خارج الحلف الذين لديهم علاقات عمل إستراتيجية مع الجيش الأميركي.
وقال البيت الأبيض، في بيان، إن الرئيس الأميركي وولي العهد السعودي "وقّعا على الاتفاقية الإستراتيجية الدفاعية الأميركية-السعودية، وهي اتفاقية تاريخية تعزز شراكتنا الدفاعية التي تمتد لأكثر من 80 عاما وتقوي الردع في جميع أنحاء الشرق الأوسط".
وأضاف البيان أن ترامب "وافق على بيع حزمة دفاعية كبرى، تشمل تسليمات مستقبلية من طائرات إف-35 ضمن اتفاقية لشراء السعودية حوالي 300 دبابة أميركية".
وفي وقت سابق من الثلاثاء، أعلن البيت الأبيض أن الولايات المتحدة والمملكة العربية السعودية، وقّعتا اتفاقات في مجالَي الطاقة النووية لأغراض مدنية والدفاع، خلال زيارة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان لواشنطن.
وأضاف أن البلدين صادقا على "إعلان مشترك" حول الطاقة النووية لأغراض مدنية "يُنشأ بموجبه الأساس القانوني للتعاون الذي تصل قيمته إلى مليارات الدولارات على مدى عقود" و"يجري بما يتوافق مع قواعد معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية".
وأشار البيت الأبيض إلى أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب "أعطى موافقته على اتفاق لبيع أسلحة يتضمن طائرات إف-35″، وهي طائرات مقاتلة أميركية ذات تكنولوجيا متقدمة تصنف على أنها الأكثر تطورا في العالم.
أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب أنه قرر تصنيف المملكة العربية السعودية "حليفا رئيسيا من خارج حلف الناتو"، وقال إن واشنطن وقعت مع الرياض اتفاقية دفاعية إستراتيجية وصفها البيت الأبيض بالتاريخية.
وخلال استضافته ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان على مأدبة عشاء في البيت الأبيض، قال ترامب "نرفع تعاوننا العسكري إلى مستويات أعلى بتصنيفنا رسميا السعودية حليفا رئيسيا من خارج حلف الأطلسي، وهو أمر بالغ الأهمية بالنسبة لهم".
وتمنح الولايات المتحدة هذا التصنيف للحلفاء المقربين من خارج الحلف الذين لديهم علاقات عمل إستراتيجية مع الجيش الأميركي.
وقال البيت الأبيض، في بيان، إن الرئيس الأميركي وولي العهد السعودي "وقّعا على الاتفاقية الإستراتيجية الدفاعية الأميركية-السعودية، وهي اتفاقية تاريخية تعزز شراكتنا الدفاعية التي تمتد لأكثر من 80 عاما وتقوي الردع في جميع أنحاء الشرق الأوسط".
وأضاف البيان أن ترامب "وافق على بيع حزمة دفاعية كبرى، تشمل تسليمات مستقبلية من طائرات إف-35 ضمن اتفاقية لشراء السعودية حوالي 300 دبابة أميركية".
وفي وقت سابق من الثلاثاء، أعلن البيت الأبيض أن الولايات المتحدة والمملكة العربية السعودية، وقّعتا اتفاقات في مجالَي الطاقة النووية لأغراض مدنية والدفاع، خلال زيارة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان لواشنطن.
وأضاف أن البلدين صادقا على "إعلان مشترك" حول الطاقة النووية لأغراض مدنية "يُنشأ بموجبه الأساس القانوني للتعاون الذي تصل قيمته إلى مليارات الدولارات على مدى عقود" و"يجري بما يتوافق مع قواعد معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية".
وأشار البيت الأبيض إلى أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب "أعطى موافقته على اتفاق لبيع أسلحة يتضمن طائرات إف-35″، وهي طائرات مقاتلة أميركية ذات تكنولوجيا متقدمة تصنف على أنها الأكثر تطورا في العالم.