توقيع مذكرة تعاون بين اتحاد الغرف العربية ومعهد العالم العربي بباريس

توقيع مذكرة تعاون بين اتحاد الغرف العربية ومعهد العالم العربي بباريس

تاريخ النشر : 12:00 - 2025/09/04

تم امس، الاربعاء، بالعاصمة الفرنسية باريس، توقيع مذكرة تعاون بين اتحاد الغرف العربي ومعهد العالم العربي بباريس، بهدف تعميق التعاون الثقافي-الاقتصادي ورفع شأن الإبداع والابتكار العربي على المستويين الإقليمي والدولي.

كما تطمح المذكرة، وفق بلاغ صادر عن الاتحاد التونسي للصناعة والتجارة والصناعات التقليدية  الاتحاد  ، الخميس، إلى تشجيع المبادلات والتعاون بين فرنسا والعالم العربي، خاصة في ميادين العلوم والتقنيات، للمساهمة في تنمية العلاقات بين العالم العربي وأوروبا.

وتولى التوقيع على المذكرة، كل من الأمين العام لاتحاد الغرف العربية خالد حنفي ورئيس المعهد العربي في باريس جاك لانغ، بحضور رئيس منظمة الأعراف  سمير ماجول  

والأمينة العامة للغرفة العربية الفرنسية ريان كنعان ورئيس مكتب ترويج الاستثمار والتكنولوجيا التابع لمنظم الأمم المتحدة للتنمية الصناعية (اليونيدو) في البحرين الدكتور هاشم حسين.

وقال أمين عام اتحاد الغرف العربية، بالمناسبة، "إدراكاً للمساهمة الكبيرة لجائزة معهد العالم العربي للتصميم في إبراز مواهب المصممين العرب وتسليط الضوء على دور التصميم في تشكيل المشهد الثقافي والاقتصادي في العالم العربي، فان اتحاد الغرف العربية ومعهد العالم العربي سيعملان على وضع إطار للتعاون يهدف إلى تعزيز وتوسيع نطاق الجائزة وتأثيرها".

واعتبر المسؤول، أن الغرض  من  مذكرة  التفاهم يتمثل في الترويج لجائزة  معهد العالم العربي للتصميم في جميع أنحاء العالم العربي من خلال   حشد شبكة اتحاد الغرف العربية الواسعة من غرف التجارة ومجتمعات الأعمال ، بالاضافة إلى دعم وبناء قدرات رواد الاعمال العرب من خلال ورش العمل ومبادرات تبادل المعرفة التي يوفرها المعهد  واتحاد الغرف العربية والمؤسسات الشريكة.

يشار إلى أن معهد العالم العربي قد بعث سنة 1980، باتفاق من قبل 18 دولة عربية مع فرنسا على إقامته، ليكون مؤسسة ترمي إلى تطوير معرفة العالم العربي وبعث حركة أبحاث معمقة حول لغته وقيمه الثقافية والروحية، وهو مؤسسة قائمة على القانون الفرنسي وأداة للتعريف بالثقافة العربية ولنشرها.

ويعدّ المعهد اليوم، جسر ثقافي حقيقي بين فرنسا والعالم العربي، حيث يسعى إلى تحقيق ثلاثة أهداف تتمثل في تطوير دراسة العالم العربي في فرنسا وتعميق فهم ثقافته وحضارته ولغته، وفهم جهوده الرامية إلى التطوّر، وتشجيع التبادل الثقافي وتنشيط التواصل والتعاون بين فرنسا والعالم العربي لا سيما في ميادين العلم والتقنيات، علاوة على الإسهام على هذا النحو في إنجاح العلاقات بين وفرنسا والعالم العربي عبر تعزيز العلاقات بين العرب وأوروبا.

جدير بالذكر ، انه وقع توقيع مذكرة التعاون بين اتحاد الغرف العربية ومعهد العالم العربي بباريس على هامش  اجتماعات مجلس إدارة الغرفة العربية الفرنسية المشتركة والتحضيرات الجارية لانعقاد القمة الاقتصادية العربية الفرنسية المقرر عقدها خلال شهر ديسمبر المقبل تحت رعاية الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون وبتنظيم من اتحاد الغرف العربية والغرفة العربية الفرنسية المشتركة.

تم امس، الاربعاء، بالعاصمة الفرنسية باريس، توقيع مذكرة تعاون بين اتحاد الغرف العربي ومعهد العالم العربي بباريس، بهدف تعميق التعاون الثقافي-الاقتصادي ورفع شأن الإبداع والابتكار العربي على المستويين الإقليمي والدولي.

كما تطمح المذكرة، وفق بلاغ صادر عن الاتحاد التونسي للصناعة والتجارة والصناعات التقليدية  الاتحاد  ، الخميس، إلى تشجيع المبادلات والتعاون بين فرنسا والعالم العربي، خاصة في ميادين العلوم والتقنيات، للمساهمة في تنمية العلاقات بين العالم العربي وأوروبا.

وتولى التوقيع على المذكرة، كل من الأمين العام لاتحاد الغرف العربية خالد حنفي ورئيس المعهد العربي في باريس جاك لانغ، بحضور رئيس منظمة الأعراف  سمير ماجول  

والأمينة العامة للغرفة العربية الفرنسية ريان كنعان ورئيس مكتب ترويج الاستثمار والتكنولوجيا التابع لمنظم الأمم المتحدة للتنمية الصناعية (اليونيدو) في البحرين الدكتور هاشم حسين.

وقال أمين عام اتحاد الغرف العربية، بالمناسبة، "إدراكاً للمساهمة الكبيرة لجائزة معهد العالم العربي للتصميم في إبراز مواهب المصممين العرب وتسليط الضوء على دور التصميم في تشكيل المشهد الثقافي والاقتصادي في العالم العربي، فان اتحاد الغرف العربية ومعهد العالم العربي سيعملان على وضع إطار للتعاون يهدف إلى تعزيز وتوسيع نطاق الجائزة وتأثيرها".

واعتبر المسؤول، أن الغرض  من  مذكرة  التفاهم يتمثل في الترويج لجائزة  معهد العالم العربي للتصميم في جميع أنحاء العالم العربي من خلال   حشد شبكة اتحاد الغرف العربية الواسعة من غرف التجارة ومجتمعات الأعمال ، بالاضافة إلى دعم وبناء قدرات رواد الاعمال العرب من خلال ورش العمل ومبادرات تبادل المعرفة التي يوفرها المعهد  واتحاد الغرف العربية والمؤسسات الشريكة.

يشار إلى أن معهد العالم العربي قد بعث سنة 1980، باتفاق من قبل 18 دولة عربية مع فرنسا على إقامته، ليكون مؤسسة ترمي إلى تطوير معرفة العالم العربي وبعث حركة أبحاث معمقة حول لغته وقيمه الثقافية والروحية، وهو مؤسسة قائمة على القانون الفرنسي وأداة للتعريف بالثقافة العربية ولنشرها.

ويعدّ المعهد اليوم، جسر ثقافي حقيقي بين فرنسا والعالم العربي، حيث يسعى إلى تحقيق ثلاثة أهداف تتمثل في تطوير دراسة العالم العربي في فرنسا وتعميق فهم ثقافته وحضارته ولغته، وفهم جهوده الرامية إلى التطوّر، وتشجيع التبادل الثقافي وتنشيط التواصل والتعاون بين فرنسا والعالم العربي لا سيما في ميادين العلم والتقنيات، علاوة على الإسهام على هذا النحو في إنجاح العلاقات بين وفرنسا والعالم العربي عبر تعزيز العلاقات بين العرب وأوروبا.

جدير بالذكر ، انه وقع توقيع مذكرة التعاون بين اتحاد الغرف العربية ومعهد العالم العربي بباريس على هامش  اجتماعات مجلس إدارة الغرفة العربية الفرنسية المشتركة والتحضيرات الجارية لانعقاد القمة الاقتصادية العربية الفرنسية المقرر عقدها خلال شهر ديسمبر المقبل تحت رعاية الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون وبتنظيم من اتحاد الغرف العربية والغرفة العربية الفرنسية المشتركة.

تم امس، الاربعاء، بالعاصمة الفرنسية باريس، توقيع مذكرة تعاون بين اتحاد الغرف العربي ومعهد العالم العربي بباريس، بهدف تعميق التعاون الثقافي-الاقتصادي ورفع شأن الإبداع والابتكار العربي على المستويين الإقليمي والدولي.

كما تطمح المذكرة، وفق بلاغ صادر عن الاتحاد التونسي للصناعة والتجارة والصناعات التقليدية  الاتحاد  ، الخميس، إلى تشجيع المبادلات والتعاون بين فرنسا والعالم العربي، خاصة في ميادين العلوم والتقنيات، للمساهمة في تنمية العلاقات بين العالم العربي وأوروبا.

وتولى التوقيع على المذكرة، كل من الأمين العام لاتحاد الغرف العربية خالد حنفي ورئيس المعهد العربي في باريس جاك لانغ، بحضور رئيس منظمة الأعراف  سمير ماجول  

والأمينة العامة للغرفة العربية الفرنسية ريان كنعان ورئيس مكتب ترويج الاستثمار والتكنولوجيا التابع لمنظم الأمم المتحدة للتنمية الصناعية (اليونيدو) في البحرين الدكتور هاشم حسين.

وقال أمين عام اتحاد الغرف العربية، بالمناسبة، "إدراكاً للمساهمة الكبيرة لجائزة معهد العالم العربي للتصميم في إبراز مواهب المصممين العرب وتسليط الضوء على دور التصميم في تشكيل المشهد الثقافي والاقتصادي في العالم العربي، فان اتحاد الغرف العربية ومعهد العالم العربي سيعملان على وضع إطار للتعاون يهدف إلى تعزيز وتوسيع نطاق الجائزة وتأثيرها".

واعتبر المسؤول، أن الغرض  من  مذكرة  التفاهم يتمثل في الترويج لجائزة  معهد العالم العربي للتصميم في جميع أنحاء العالم العربي من خلال   حشد شبكة اتحاد الغرف العربية الواسعة من غرف التجارة ومجتمعات الأعمال ، بالاضافة إلى دعم وبناء قدرات رواد الاعمال العرب من خلال ورش العمل ومبادرات تبادل المعرفة التي يوفرها المعهد  واتحاد الغرف العربية والمؤسسات الشريكة.

يشار إلى أن معهد العالم العربي قد بعث سنة 1980، باتفاق من قبل 18 دولة عربية مع فرنسا على إقامته، ليكون مؤسسة ترمي إلى تطوير معرفة العالم العربي وبعث حركة أبحاث معمقة حول لغته وقيمه الثقافية والروحية، وهو مؤسسة قائمة على القانون الفرنسي وأداة للتعريف بالثقافة العربية ولنشرها.

ويعدّ المعهد اليوم، جسر ثقافي حقيقي بين فرنسا والعالم العربي، حيث يسعى إلى تحقيق ثلاثة أهداف تتمثل في تطوير دراسة العالم العربي في فرنسا وتعميق فهم ثقافته وحضارته ولغته، وفهم جهوده الرامية إلى التطوّر، وتشجيع التبادل الثقافي وتنشيط التواصل والتعاون بين فرنسا والعالم العربي لا سيما في ميادين العلم والتقنيات، علاوة على الإسهام على هذا النحو في إنجاح العلاقات بين وفرنسا والعالم العربي عبر تعزيز العلاقات بين العرب وأوروبا.

جدير بالذكر ، انه وقع توقيع مذكرة التعاون بين اتحاد الغرف العربية ومعهد العالم العربي بباريس على هامش  اجتماعات مجلس إدارة الغرفة العربية الفرنسية المشتركة والتحضيرات الجارية لانعقاد القمة الاقتصادية العربية الفرنسية المقرر عقدها خلال شهر ديسمبر المقبل تحت رعاية الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون وبتنظيم من اتحاد الغرف العربية والغرفة العربية الفرنسية المشتركة.

تم امس، الاربعاء، بالعاصمة الفرنسية باريس، توقيع مذكرة تعاون بين اتحاد الغرف العربي ومعهد العالم العربي بباريس، بهدف تعميق التعاون الثقافي-الاقتصادي ورفع شأن الإبداع والابتكار العربي على المستويين الإقليمي والدولي.

كما تطمح المذكرة، وفق بلاغ صادر عن الاتحاد التونسي للصناعة والتجارة والصناعات التقليدية  الاتحاد  ، الخميس، إلى تشجيع المبادلات والتعاون بين فرنسا والعالم العربي، خاصة في ميادين العلوم والتقنيات، للمساهمة في تنمية العلاقات بين العالم العربي وأوروبا.

وتولى التوقيع على المذكرة، كل من الأمين العام لاتحاد الغرف العربية خالد حنفي ورئيس المعهد العربي في باريس جاك لانغ، بحضور رئيس منظمة الأعراف  سمير ماجول  

والأمينة العامة للغرفة العربية الفرنسية ريان كنعان ورئيس مكتب ترويج الاستثمار والتكنولوجيا التابع لمنظم الأمم المتحدة للتنمية الصناعية (اليونيدو) في البحرين الدكتور هاشم حسين.

وقال أمين عام اتحاد الغرف العربية، بالمناسبة، "إدراكاً للمساهمة الكبيرة لجائزة معهد العالم العربي للتصميم في إبراز مواهب المصممين العرب وتسليط الضوء على دور التصميم في تشكيل المشهد الثقافي والاقتصادي في العالم العربي، فان اتحاد الغرف العربية ومعهد العالم العربي سيعملان على وضع إطار للتعاون يهدف إلى تعزيز وتوسيع نطاق الجائزة وتأثيرها".

واعتبر المسؤول، أن الغرض  من  مذكرة  التفاهم يتمثل في الترويج لجائزة  معهد العالم العربي للتصميم في جميع أنحاء العالم العربي من خلال   حشد شبكة اتحاد الغرف العربية الواسعة من غرف التجارة ومجتمعات الأعمال ، بالاضافة إلى دعم وبناء قدرات رواد الاعمال العرب من خلال ورش العمل ومبادرات تبادل المعرفة التي يوفرها المعهد  واتحاد الغرف العربية والمؤسسات الشريكة.

يشار إلى أن معهد العالم العربي قد بعث سنة 1980، باتفاق من قبل 18 دولة عربية مع فرنسا على إقامته، ليكون مؤسسة ترمي إلى تطوير معرفة العالم العربي وبعث حركة أبحاث معمقة حول لغته وقيمه الثقافية والروحية، وهو مؤسسة قائمة على القانون الفرنسي وأداة للتعريف بالثقافة العربية ولنشرها.

ويعدّ المعهد اليوم، جسر ثقافي حقيقي بين فرنسا والعالم العربي، حيث يسعى إلى تحقيق ثلاثة أهداف تتمثل في تطوير دراسة العالم العربي في فرنسا وتعميق فهم ثقافته وحضارته ولغته، وفهم جهوده الرامية إلى التطوّر، وتشجيع التبادل الثقافي وتنشيط التواصل والتعاون بين فرنسا والعالم العربي لا سيما في ميادين العلم والتقنيات، علاوة على الإسهام على هذا النحو في إنجاح العلاقات بين وفرنسا والعالم العربي عبر تعزيز العلاقات بين العرب وأوروبا.

جدير بالذكر ، انه وقع توقيع مذكرة التعاون بين اتحاد الغرف العربية ومعهد العالم العربي بباريس على هامش  اجتماعات مجلس إدارة الغرفة العربية الفرنسية المشتركة والتحضيرات الجارية لانعقاد القمة الاقتصادية العربية الفرنسية المقرر عقدها خلال شهر ديسمبر المقبل تحت رعاية الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون وبتنظيم من اتحاد الغرف العربية والغرفة العربية الفرنسية المشتركة.

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

كشفت الادارة العامة للاداءات بوزارة المالية، أن مركز الارشاد الجبائي عن بعد التابع لها على الرقم
09:42 - 2025/09/06
ارتفع احتياطي العملة الأجنبية لتونس الى غاية اليوم الجمعة الى 25204 مليون دينار أي ما يعادل 109 أ
19:50 - 2025/09/05
شاركت وزيرة الصناعة والمناجم والطاقة فاطمة الثابت شيبوب يوم الجمعة 5 سبتمبر الجاري في فعاليات الن
18:50 - 2025/09/05
افتتح وزير التجارة وتنمية الصادرات سمير عبيد، صباح اليوم، بالعاصمة الجزائرية، فعاليات المشاركة ال
18:48 - 2025/09/05
بلغت نسبة التضخم عند الإستهلاك العائلي في تونس 2ر5 بالمائة خلال أوت 2025 بعد ان كانت في حدود 3ر5
16:34 - 2025/09/05
من المنتظر أن تتحول بعثة تونسية متكونة من مؤسسات صغرى ومتوسطة مجددة وشركات ناشئة الى عاصمة الكونغ
07:00 - 2025/09/05
من المنتظر أن تتحول بعثة تونسية متكونة من مؤسسات صغرى ومتوسطة مجددة وشركات ناشئة الى عاصمة الكونغ
11:37 - 2025/09/04
تفاجأ عديد التونسيين في الأسابيع الأخيرة بتداول أوراق نقدية من فئة 10 و 20 و 50 دينارا مهترئة وقد
07:00 - 2025/09/04