أولا وأخيرا: لا راحة و لا أريحية

أولا وأخيرا: لا راحة و لا أريحية

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/01/28


شيئان في بلدي لا يمكن المسك بهما أبدا ، و لا يستقران على وجهة شرقية كانت أم غربية مطلقا ، كلاهما يملأ الفراغ و يعبث بكل ما خف وزنه. هما الريح عاصفة كانت أم نسمة، و المواطن مسؤولا كان أم مواطنا عاديا و كلاهما يسير تحت الضغط . الريح تحت الضغط الجوي ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/01/28

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

بتكليف من رئيس الجمهورية قيس سعيد برئاسة الوفد التونسي المشارك في أشغال القمة العربية والإسلامية
18:29 - 2025/09/15
عقدت مجموعة التعاون البرلماني مع دول القارة الأمريكية اليوم الإثنين 15 سبتمبر 2025 إجتماعا تشاوري
17:55 - 2025/09/15
يتردد كثيرا في الأوساط الإعلامية مفهوم «إسرائيل الكبرى»، ونيّة نتنياهو تطبيق وعد ترامب بتوسيع حدو
07:00 - 2025/09/15
في أعقاب الهجوم الصهيوني الأخير على الدوحة، الذي أسفر عن مقتل عدد من قادة حركة "حماس"، أعادت مصر
07:00 - 2025/09/15
أسطول الصمود البحري ورمزيته في هذه المرحلة التي يشهدها الشرق الأوسط وتصاعد حرب الإبادة الجماعية ا
07:00 - 2025/09/15
لا توجد دولة عربية في مأمن من الكيان الصهيوني ، فحتى قطر التي طبعت ولعبت دور الوسيط في معظم مفاوض
07:00 - 2025/09/15
كشفت هيئة اسطول الصمود المغاربي أن السفينة التونسية «ميا ميا» قد غادرت ميناء قمرت بالضاحية الشمال
07:00 - 2025/09/15
في اوائل الستينات ، و أنا طفل صغير ، رفضت الدخول إلى الكتاب عند مؤدبنا سي أحمد بن عمارة في بيت حم
07:00 - 2025/09/15