سيدي بوزيد: 310 ألف طن تقديرات صابة الزيتون للموسم الحالي
تاريخ النشر : 11:25 - 2024/10/10
أفاد لسعد عبدلي مهندس بالاتحاد الجهوي للفلاحة والصيد البحري بسيدي بوزيد بأنه من المنتظر أن تبلغ صابة الزيتون بالجهة للموسم الفلاحي 2024/2025 حوالي 310 ألف طن من الزيتون متأتية أساسا من القطاع السقوي 306 الف طن ومن البعلي 4000 طن وبذلك تحتل المرتبة الأولى وطنيا من حيث الإنتاج اضافة لكونها تتموقع في ريادة الترتيب من حيث أصول الزيتون بأكثر من 16 مليون شجرة ( اكثر من 90 % من نوع الساحلي او الشملالي والبقية انواع اخرى )على مساحة 288 الف هكتار ، وتتميز الجهة بخصوصية الطابع البيولوجي لمنتجات الزيتون والتي تضفي قيمة مضافة لزيت الزيتون .
ويمثل هذا القطاع ثروة وطنية حيث يساهم ما بين 19% و 21 %من الانتاج الوطني للزيتون.
ويذكر ان الجهات المعنية بدأت استعداداتها لإنجاح هذا الموسم مبكرا بعمليات معاينة المعاصر التي ستفتح ابوابها هذه الموسم - في حدود 112 معصرة وبتحسيس الفلاحين بضرورة اتباع الطرق الفنية السليمة للجني اضافة الى نقل كميات الزيتون المجمعة الى المعاصر في الإبان وتجنب استعمال الأكياس البلاسيكية حفاظا على جودة الزيت، الى جانب حسن التصرف في مادة المرجين.
وللإشارة فان غابات الزيتون بولاية سيدي بوزيد تمثل حوالي 60 % من جملة المساحات الصالحة للزراعة و87 % من الأشجار المثمرة بالجهة.

أفاد لسعد عبدلي مهندس بالاتحاد الجهوي للفلاحة والصيد البحري بسيدي بوزيد بأنه من المنتظر أن تبلغ صابة الزيتون بالجهة للموسم الفلاحي 2024/2025 حوالي 310 ألف طن من الزيتون متأتية أساسا من القطاع السقوي 306 الف طن ومن البعلي 4000 طن وبذلك تحتل المرتبة الأولى وطنيا من حيث الإنتاج اضافة لكونها تتموقع في ريادة الترتيب من حيث أصول الزيتون بأكثر من 16 مليون شجرة ( اكثر من 90 % من نوع الساحلي او الشملالي والبقية انواع اخرى )على مساحة 288 الف هكتار ، وتتميز الجهة بخصوصية الطابع البيولوجي لمنتجات الزيتون والتي تضفي قيمة مضافة لزيت الزيتون .
ويمثل هذا القطاع ثروة وطنية حيث يساهم ما بين 19% و 21 %من الانتاج الوطني للزيتون.
ويذكر ان الجهات المعنية بدأت استعداداتها لإنجاح هذا الموسم مبكرا بعمليات معاينة المعاصر التي ستفتح ابوابها هذه الموسم - في حدود 112 معصرة وبتحسيس الفلاحين بضرورة اتباع الطرق الفنية السليمة للجني اضافة الى نقل كميات الزيتون المجمعة الى المعاصر في الإبان وتجنب استعمال الأكياس البلاسيكية حفاظا على جودة الزيت، الى جانب حسن التصرف في مادة المرجين.
وللإشارة فان غابات الزيتون بولاية سيدي بوزيد تمثل حوالي 60 % من جملة المساحات الصالحة للزراعة و87 % من الأشجار المثمرة بالجهة.