في غزّة وجعٌ لا تستوعبه الحروف
صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2024/02/22
سكَنَ الليل، ولأنه في ثوب الليل تختبئ الأحلام، رأيت فيما يرى النائم طائرا أسودَ ثلاثيّ الرؤوس يقذف حِمَما، يُشعِل لهبا، يُسْقِط جُثثا ثمّ يرقص طربا.
كنتُ هناك في قلب الجحيم فمسّني اللهب. احترقتُ ولكني لم أمتْ. كل قطعة تذيبها النار في جسدي تنبثق من جديد ليعاودني الحريق والوجع ولكني لا أفْنى ...
التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2024/02/22

سكَنَ الليل، ولأنه في ثوب الليل تختبئ الأحلام، رأيت فيما يرى النائم طائرا أسودَ ثلاثيّ الرؤوس يقذف حِمَما، يُشعِل لهبا، يُسْقِط جُثثا ثمّ يرقص طربا.
كنتُ هناك في قلب الجحيم فمسّني اللهب. احترقتُ ولكني لم أمتْ. كل قطعة تذيبها النار في جسدي تنبثق من جديد ليعاودني الحريق والوجع ولكني لا أفْنى ...
التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2024/02/22