لا زلازل ولا فيضانات.. هذه الدولة تنتظر بركانا وشيكاً
تاريخ النشر : 18:28 - 2023/11/19
بعدما هزت آلاف الزلازل الصغيرة خلال الأيام الأخيرة أيسلندا، يترقب السكان حدوث ثوران بركاني وشيك. وقال مكتب الأرصاد الجوية الأيسلندي إن هناك احتمالا كبيرا لحدوث ثوران في بقعة ما على طول نفق الصهارة تحت الأرض، الذي يبلغ طوله 9 أميال (أكثر من 14 كيلومترا) في شبه جزيرة ريكيانيس.
كما أجلت السلطات المختصة في 11 نوفمبر نحو 4 آلاف من سكان بلدة غريندافيك، التي تضم ميناء للصيد على بعد نحو 40 كيلومترا من العاصمة، بعد أن تسببت حمم بركانية تحت القشرة الأرضية بحدوث هزات أرضية في المنطقة، ما يعد أيضا نذيرا بثوران بركاني.
في حين يترقب سكان البلدة البالغ عددهم 3400 نسمة، الثوران المحتمل حتى يتمكنوا من العودة لاحقا إلى منازلهم، لكن السلطات أوضحت أنه من المحتمل أن يستغرق الأمر أشهرًا قبل أن يتم منح الأهالي الضوء الأخضر للرجوع.
وجرى أيضا إغلاق بحيرة بلو لاغون القريبة، وهي واحدة من أفضل مناطق الجذب السياحي في أيسلندا، بسبب خطر البركان، وفقا لوكالة "أسوشيتد برس".

بعدما هزت آلاف الزلازل الصغيرة خلال الأيام الأخيرة أيسلندا، يترقب السكان حدوث ثوران بركاني وشيك. وقال مكتب الأرصاد الجوية الأيسلندي إن هناك احتمالا كبيرا لحدوث ثوران في بقعة ما على طول نفق الصهارة تحت الأرض، الذي يبلغ طوله 9 أميال (أكثر من 14 كيلومترا) في شبه جزيرة ريكيانيس.
كما أجلت السلطات المختصة في 11 نوفمبر نحو 4 آلاف من سكان بلدة غريندافيك، التي تضم ميناء للصيد على بعد نحو 40 كيلومترا من العاصمة، بعد أن تسببت حمم بركانية تحت القشرة الأرضية بحدوث هزات أرضية في المنطقة، ما يعد أيضا نذيرا بثوران بركاني.
في حين يترقب سكان البلدة البالغ عددهم 3400 نسمة، الثوران المحتمل حتى يتمكنوا من العودة لاحقا إلى منازلهم، لكن السلطات أوضحت أنه من المحتمل أن يستغرق الأمر أشهرًا قبل أن يتم منح الأهالي الضوء الأخضر للرجوع.
وجرى أيضا إغلاق بحيرة بلو لاغون القريبة، وهي واحدة من أفضل مناطق الجذب السياحي في أيسلندا، بسبب خطر البركان، وفقا لوكالة "أسوشيتد برس".