الذئب والضحية والحبيب الخاسر !

الذئب والضحية والحبيب الخاسر !

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2023/10/21


أكتب لكم هذه القصة من غرفتي بالطابق ال11 بنزل"eloft" بالعاصمة الأندونيسية "جاكرتا" في ساعة متأخرة من الليل ...ولقد كرهت أن أحرمكم متعة اللقاء والتواصل رغم مشقة السفر ! وإنه الوفاء لأهل الوفاء من القراء الأعزاء ! ولقد تذكرت تفاصيل هذه القصة التي رواها لي صاحبها منذ زمن طويل...وأذكر أنني قلت لصاحبها فيها ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2023/10/21

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

- عقلانية التصعيد العسكري الأمريكي وحصاد التبعات الإقليمية :
20:16 - 2025/07/14
 وإن فُرِضَتْ الحرب العدوانية على إيران فذلك لم يكن مستغربا على الاطلاق من طرف العدو الامبريالي ا
07:00 - 2025/07/14
ما عادت الأرض أرضي ، و لا السماء سمائي لا الجو جوي ، و لا الهواء هوائي
07:00 - 2025/07/13
خلال عقود وسنوات سابقة كانت السياحة الداخليّة رهانا صعبا بالنسبة للكثير من التونسيين باستثناء ميس
07:00 - 2025/07/13
كان ذلك في صائفة سنة 1971 وقد تخرجتُ حديثا من الجامعة وعملت أستاذا في معهد الفتيات بباب الجديد فا
07:00 - 2025/07/13
لم تكد الحرب تضع أوزارها حتى أطلّ ترامب على نهج الوفاء بتصريحاته الغريبة مدليا بأنّ "إيران خاضت ا
22:39 - 2025/07/11