جلول: "أدعم رئيس الجمهورية...وافسحوا المجال للقضاء في ملف التآمر على أمن الدولة"
تاريخ النشر : 14:34 - 2023/02/17
قال ناجي جلول رئيس حزب الإئتلاف المدني، انه يدعم رئيس الجمهورية قيس سعيد في رفضه لشروط صندوق النقد الدولي، والتعويل على أنفسنا للخروج من الازمة الاقتصادية، وذلك في تصريح اذاعي أدلى به اليوم.
وقال جلول ان رئيس الدولة اليوم في مأزق بين القبول بشروط النقد الدولي او الفوضى الاجتماعية وتراجع شعبيته، مؤكدا على ضرورة محاربة التهرب الضريبي وتجنب الايقافات التي تؤدي الى تصدع الجبهة الداخلية.
ومن الحلول التي اقترحها جلول، هي ضرورة ادماج الاقتصاد الموازي ومحاربة التهرب الضريبي والتقليص في الاداءات.
وفي ما يتعلق بملف التآمر على أمن الدولة، دعا جلول الى فسح المجال للقضاء في الكشف عن الحقيقة منبها من ما اعتبره "الحرب الاهلية التي تدور على صفحات الفايسبوك، وخطابات الحقد والكراهية.
ودعا جلول النيابة العمومية الى نشر الملفات في حال ثبوت تورط الموقوفين في تهمة التآمر على امن الدولة، مشددا على ضرورة عدم اطالة فترة المحاسبة، والانتقال الى الاصلاحات الجدية للخروج من المأزق الاقتصادي. كما دعا ايضا الى اطلاق مصالحة وطنية يستثنى منها من رفع السلاح ضد الدولة ومن تآمر مع الاجنبي.

قال ناجي جلول رئيس حزب الإئتلاف المدني، انه يدعم رئيس الجمهورية قيس سعيد في رفضه لشروط صندوق النقد الدولي، والتعويل على أنفسنا للخروج من الازمة الاقتصادية، وذلك في تصريح اذاعي أدلى به اليوم.
وقال جلول ان رئيس الدولة اليوم في مأزق بين القبول بشروط النقد الدولي او الفوضى الاجتماعية وتراجع شعبيته، مؤكدا على ضرورة محاربة التهرب الضريبي وتجنب الايقافات التي تؤدي الى تصدع الجبهة الداخلية.
ومن الحلول التي اقترحها جلول، هي ضرورة ادماج الاقتصاد الموازي ومحاربة التهرب الضريبي والتقليص في الاداءات.
وفي ما يتعلق بملف التآمر على أمن الدولة، دعا جلول الى فسح المجال للقضاء في الكشف عن الحقيقة منبها من ما اعتبره "الحرب الاهلية التي تدور على صفحات الفايسبوك، وخطابات الحقد والكراهية.
ودعا جلول النيابة العمومية الى نشر الملفات في حال ثبوت تورط الموقوفين في تهمة التآمر على امن الدولة، مشددا على ضرورة عدم اطالة فترة المحاسبة، والانتقال الى الاصلاحات الجدية للخروج من المأزق الاقتصادي. كما دعا ايضا الى اطلاق مصالحة وطنية يستثنى منها من رفع السلاح ضد الدولة ومن تآمر مع الاجنبي.