بالمناسبة: لماذا تمرّ ذكرى الاستقلال رتيبـــة... كئيبـــة ؟
صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2022/03/22
حزينة.. كئيبة.. رتيبة.. بلا طعم ولا رائحة ولا روح مرّت الذكرى السادسة والستون لعيد الاستقلال...
عادة تحتفي كل شعوب الدنيا بأعيادها الوطنية.. وتجلّ زعماءها ومناضليها الذين ضحوا بالغالي والنفيس في سبيل تحرير شعوبهم ودحر محتليهم واحراز الاستقلال الوطني... وعادة تحترم الشعوب تاريخها وتحفظ ذاكرتها الوطنية على مرّ الأجيال. وعادة تكون الأعياد ...
التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2022/03/22

حزينة.. كئيبة.. رتيبة.. بلا طعم ولا رائحة ولا روح مرّت الذكرى السادسة والستون لعيد الاستقلال...
عادة تحتفي كل شعوب الدنيا بأعيادها الوطنية.. وتجلّ زعماءها ومناضليها الذين ضحوا بالغالي والنفيس في سبيل تحرير شعوبهم ودحر محتليهم واحراز الاستقلال الوطني... وعادة تحترم الشعوب تاريخها وتحفظ ذاكرتها الوطنية على مرّ الأجيال. وعادة تكون الأعياد ...
التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2022/03/22