نافذة على الوطن ... شتّان ما بين ثأرِ «عُمران» وتواطؤ  «الإخوان»

نافذة على الوطن ... شتّان ما بين ثأرِ «عُمران» وتواطؤ  «الإخوان»

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2021/04/23


تمرّ هذه الأيام ثلاث وثلاثون سنة على العملية الاستشهادية التي نفذها البطل التونسي عمران المقدمي على مشارف فلسطين ثأرا لاغتيال الموساد الصهيوني للقائد الفلسطيني خليل الوزير المعروف بـ « أبو جهاد» وذلك يوم 16 أفريل 1988 في ضاحية سيدي بوسعيد. واستهدف الصهاينة "أبو جهاد" عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2021/04/23

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

نعم ثمة هجرة وثمة تهجير وثمة حرب تهجير متنقلة.
19:30 - 2024/05/06
عندما نتناول بالبحث والتدقيق من خلص البلاد التونسية من الاستعمار الفرنسي  أمثال الزعيم الحبيب بور
08:51 - 2024/05/06
أشرقت الأنوار يوم 23 ديسمبر2021 عندما أقدمت رئيسة إحدى الدّوائر الابتدائية بالمحكمة الإدارية على
08:50 - 2024/05/06
لا شبيه لدولة إسرائيل في كل شيء عبر كل العصور، وكي تكون كما كانت وتصورتها الحركة الصهيونية وجسدته
08:49 - 2024/05/06
لقد تبين للقاصي والداني بعد طوفان الأقصى اننا نعيش في عالم التوحش، وإلى ما بعد التوحش.
08:49 - 2024/05/06
إن الهدف الرئيسي من تقديم هذه المعطيات المجمعة حول الخسائر الاقتصادية والمالية للعدو من عدة مصادر
00:12 - 2024/05/03