مصطفى؟!

مصطفى؟!

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2021/02/08


أعرف مصطفى منذ أواخر السبعينات وبداية الثمانينات من القرن الماضي، ويعرفه الكثيرون غيري من الرائحين والعائدين في أنهج وشوارع تونس العاصمة، ومن رواد المقاهي ودور السينما والمسارح، ودور الثقافة، والنوادي... هو رجل شهم بأتم معنى الكلمة، صامت لا يتكلم إلا عندما يوجب الكلام، لا يتذمر ولا يشتكي، قنوع، صبور أكثر من ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2021/02/08

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

تمثل الهجرة، وخاصة في شكلها غير المنظم، واحدة من أبرز التحديات الاجتماعية والاقتصادية التي تواجه
07:00 - 2025/09/15
في عالم السياسة الدولية، لا تسود الأخلاق، بل تحكمه قوى المصالح والتلاعب والهيمنة.
07:00 - 2025/09/15
للغربِ وأذنابه من المُكلّفين بِأدوارٍ قذرة، كبعض القنوات الإعلاميّة،   أساليب وألاعيب  دنيئة وقمي
07:00 - 2025/09/15
العرض العسكري الصيني الأخير هو الأكبر من نوعه لدولة منفردة في العالم المعاصر، كان العرض مزيجا مبه
07:00 - 2025/09/08
في وقت تُرفع فيه أعلام التطبيع في عواصم عربية، وتُستبدل فيه بوصلات الشعوب بمصالح الأنظمة، تتقدّم
11:49 - 2025/09/02
كعادته وعادة رئيسه فى التدليس بلا حياء ، كرّر المقاول الصهيوني اليهودي ستيف ويتكوف إدانته الميكان
07:00 - 2025/09/01
بقلم: صهيب المزريقي كاتب و محلل سياسي  
07:00 - 2025/09/01