أولا وأخيرا..عيد ميلاد أم المصائب

أولا وأخيرا..عيد ميلاد أم المصائب

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2021/01/14


اليوم 14 جانفي يصادف ذكرى الثورة بالنسبة للاغبياء الذين مازالوا يعتقدون انها ثورة ويتشدقون بنعمة مكاسبها على الدولة والشعب وبانهم هم ابطالها وابناؤها وحرّاسها ويتزامن مع دخول الليالي السود وما ادراك ما سواد الليالي السود الذي لا يساوي شيئا امام سواد سنواتنا العشر السود قتامة وظلاما ويقترن - وهذا الأهم ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2021/01/14

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

فلسطين كانت ولا تزال قضية العرب الأولى، فهي الاسم الحركي للأمة العربية وعنوان الصراع مع الامبريال
07:00 - 2025/05/21
وأخيرا وليس آخرا نبلغ التحدي  الرابع وهو تحدي الأقليات.
07:00 - 2025/05/21
في هذه الحلقة الرابعة وقد استكملنا عرض موقف أصحاب البراديغم الثابت في تناول العروبة نفتح باب النق
07:00 - 2025/05/19
يتعلق الأمر هنا بابراهيمية ابستيمولوجية قيد التطوير.
07:00 - 2025/05/19
ومنذ 25 جويلية 2021 تغيّرت المعادلة السياسية كلّيا وبارك الشعب الخطوات الجريئة والشجاعة التي اتخذ
07:00 - 2025/05/19
بقلم: المولدي عواشرية 
07:00 - 2025/05/18