أولا وأخيرا: لا الشعب شعبا و لا الدولة دولة

أولا وأخيرا: لا الشعب شعبا و لا الدولة دولة

صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2020/09/11


ما الذي حدث حتى باتت اتفه الوجوه مكانة وأحطها منطقا وأقذرها اخلاقا و أعفنها نذالة تعجّ بها شاشات التلفزات وتملأ « اِكرونات « التواصل الاجتماعي و تغطي ورق الجرائد والمجلات و تتهاطل بها موجات الإذاعات على مدار الليل والنهار على مدى عشرية بأيامها الركيكة الثقيلة وأسابيعها المرة ...

التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2020/09/11

تعليقات الفيسبوك

في نفس السياق

تمثل الهجرة، وخاصة في شكلها غير المنظم، واحدة من أبرز التحديات الاجتماعية والاقتصادية التي تواجه
07:00 - 2025/09/15
في عالم السياسة الدولية، لا تسود الأخلاق، بل تحكمه قوى المصالح والتلاعب والهيمنة.
07:00 - 2025/09/15
للغربِ وأذنابه من المُكلّفين بِأدوارٍ قذرة، كبعض القنوات الإعلاميّة،   أساليب وألاعيب  دنيئة وقمي
07:00 - 2025/09/15
العرض العسكري الصيني الأخير هو الأكبر من نوعه لدولة منفردة في العالم المعاصر، كان العرض مزيجا مبه
07:00 - 2025/09/08
في وقت تُرفع فيه أعلام التطبيع في عواصم عربية، وتُستبدل فيه بوصلات الشعوب بمصالح الأنظمة، تتقدّم
11:49 - 2025/09/02
كعادته وعادة رئيسه فى التدليس بلا حياء ، كرّر المقاول الصهيوني اليهودي ستيف ويتكوف إدانته الميكان
07:00 - 2025/09/01
بقلم: صهيب المزريقي كاتب و محلل سياسي  
07:00 - 2025/09/01