منبر الجمعة: الشــح خُلق ذميم
صدر هذا المقال بالنسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2020/06/12

خُلقٌ ذميم وَوَصْفٌ مَشِين، يُورثُ قطيعةَ الرّحِمِ وانفصامَ عُرى المحبة، خُلقٌ ينافي الإيمانَ ويُغضِبُ الرّحمنَ، من أعظمِ المُوبقات، ومن أسبابِ هلاكِ الخلق ؛ إنه الشحُّ، قال تعالى (وَمَنْ يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ) وقال صلى الله عليه وسلم (اتَّقُوا الظُّلْمَ، فَإِنَّ الظُّلْمَ ظُلُمَاتٌ يَوْمَ الْقِيَامَةِ، وَاتَّقُوا الشُّحَّ، فَإِنَّ الشُّحَّ ...
التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2020/06/12