ناجح بن جدو

أثار إعلان رئيس الوزراء الصهيوني بنيامين نتنياهو تبنيه لرؤية "إسرائيل الكبرى" الرامية إلى توسيع خريطة الاحتلال جدلا عربيا واسعا

بعد مرور عامين على بداية العدوان على غزّة، فقدت المقاومة عديد المقاتلين في ساحات الحرب، لكن تقارير صهيونية كشفت ان حركة المقاوم

تحت وطأة الهجمات النوعية التي شنّتها المقاومة في خان يونس، اهتزت «إسرائيل» بزلزال عسكري دفع وسائل الإعلام العبرية إلى وصفه بـ «

مع تصاعد العدوان الصهيوني على غزة، باتت مصر في مرمى التهديدات الصهيونية المباشرة، إثر حشد الاحتلال لربع مليون جندي على حدودها ا

لم تمض سوى ايام قليلة على قصف الاحتلال الاسرائيلي لمبنى وزارة الدفاع ومقر الرئاسة في دمشق ، حتى اوفد الرئيس السوري الجديد وزير

تونس – الشروق –

بعد أشهر من تعنّت رئيس الوزراء الصهيوني بنيامين نتنياهو واتهامه لحركة حماس بعرقلة الحلول لوقف الحرب وتبادل الاسرى ، وافقت الحرك

في وقت يزداد الزخم الدولي تجاه الاعتراف بالدولة الفلسطينية ضمن ما يُعرف بـ"حل الدولتين"، يخرج الكيان الصهيوني بقيادة مجرم الحرب

رغم عدم التوصل إلى اتفاق حاسم حول إنهاء الحرب في أوكرانيا، إلا أن القمّة التاريخية بين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ونظيره الأم

تتواصل فصول المشروع الصهيوني لتفتيت الأمّة العربية، وهو المشروع الذي بشّرت به كونداليزا رايس تحت مسمى «الشرق الأوسط الجديد».