ناجح بن جدو

من غزّة المحاصرة إلى طهران الصامدة، ومن جنوب لبنان المقاوم إلى شواطئ البحر الأحمر، يتعرّض الكيان الصهيوني اليوم لأوسع حالة استن

تتجه سوريا بقيادة الرئيس الانتقالي أحمد الشرع إلى تطبيع العلاقات مع الكيان الصهيوني في ظل صمت رسمي يثير الريبة.

في ظل الاستفزازات الصهيونية والامريكية والتقارير عن تحركات عسكرية واستخباراتية معادية ، أكدت إيران أن أيادي قواتها لا تزال على

في جرائم جديدة تضاف إلى سجلّه الأسود، يواصل الاحتلال الصهيوني استهداف المدنيين العزل في غزة ، حيث قام بقتل العشرات في طوابير ال

دخل الكيان الصهيوني عقده الثامن وسط تحديات غير مسبوقة من الداخل والخارج، تصعب عليه الاستمرار بنفس القوة التي عرفها خلال عقود.

في عام 2007، فجر الجنرال الأمريكي المتقاعد ويسلي كلارك، القائد الأعلى السابق لقوات حلف الناتو في أوروبا، مفاجأة حين كشف عما وصف

بعد أن جرّب الغرب إسقاط أنظمة في العراق وليبيا وسوريا ومصر، وكاد يفعلها في إيران، تبيّن أن الفوضى وحدها لا تصنع سلاما.

في توقيت بدا وكأن واشنطن تستبق انهيارا محتملا في الداخل الإسرائيلي وتخشى اتساع رقعة اللهب في المنطقة، أعلن الرئيس الأمريكي دونا

في أعقاب الرد الإيراني على العدوان الأمريكي عبر استهداف قواعد عسكرية أمريكية في الشرق الأوسط، نسلّط في هذا التقرير الضوء على خر

بينما تتعرض إيران هذه الأيام لقصف صهيوني مكثف بذريعة برنامجها النووي السلمي، تبقى إسرائيل، التي تملك ترسانة نووية فعلية، فوق ال