مليكة العمراني

استرعى انتباهي حدث بسيط حصل معي مؤخرا.

كثيرا ما ارتبطت الكتابة بالوجود و بمحنته  الكبرى وبالغوص في مشاكل المجتمع الثقافية والاجتماعية ومتى كانت الكتابة ترفا وانحطاطا

لسنا ضد كثرة المهرجانات الثقافية والحركة الثقافية التي تشهدها بلادنا ولكن نحن نتوخى الموضوعية حيث كثرت الدكاكين الثقافية غير ذا

هل ما زالت إنتاجاتنا الثقافية تتعرض إلى المقاييس العلمية والشروط الموضوعية والغربال النقدي أم أننا سقطنا في الإخوانيات والمجامل

هل ما زالت إنتاجاتنا الثقافية تتعرض إلى المقاييس العلمية والشروط الموضوعية والغربال النقدي أم أننا سقطنا في الإخوانيات والمجامل

تخمة في عدد الإصدارات المقدمة للقارئ يأتي بها  كل سنة معرض تونس الدولي للكتاب  حيث يكاد عدد التوقيعات ودور النشر التونسية التي

حقيقة أجدني محرجة اليوم في الخوض في ملف السرقات الشعرية هذا الغول المخيف الذي أصبح يغزو مشهدنا الثقافي الملوث بالأذناب التي تحا

«إن التاريخ في ظاهره لا يزيد عن الإخبار وفي باطنه نظر وتحقيق».

من المجهودات الكبيرة اللافتة في الإعلام العمومي لفت انتباهي المجهود الكبير الذي يقوم به الإعلامي القدير ابن الإذاعة التونسية من

ثمة مثل يقول ازرع الأمل قبل أن تزرع القمح ونحن المثقفون أو من تبقى من المثقفين نزرع الأمل في كل مكان بالكلمة الطيبة والموقف الم