محمّد بوحوش

كشفت الحرب على قطاع غزّة الكثير للشّعوب العربيّة: منه زيف شعارات الدّيمقراطيّة والحريّة وحقوق الإنسان.

نقد المقاومة الإسلاميّة في فلسطين المحتلّة أمر مطلوب بعيدا عن العاطفة والانفعالات وحرمة المقدّس.

التّطبيع في ظاهره نهج سياسيّ وممارسة وانخراط جزئيّ أو كليّ في المشروع الصّهيونيّ- الأمريكيّ.

يشهد العالم تحوّلات عميقة: منها تشكّل أقطاب دوليّة مناوئة للهيمنة الامبرياليّة الغربيّة ولسعي دول عديدة في أفريقيا وأمريكا اللا

اخترتُ هذه المرّة أن أكتب مقالة مخالفة لما تعوّدت عليه من طرح لقضايا فكريّة وأدبيّة، والحقيقة أنّني دوّنتها بطلب من زميلة قالت

أسئلة كبيرة وخطيرة تدور في ذهن المتأمّل في أحوال عالمنا المعاصر: منها الذّكاء الاصطناعيّ.

من الأسئلة الّتي تبدو بسيطة: سؤال طرحه الأديب اللّبنانيّ والمفكّر شكيب أرسلان (1869 /1946) في بداية القرن العشرين في كتابه المو

أبهرتني مرّة في موقع للتّواصل الاجتماعيّ صورة أربع نساء: وزيرات التّعليم والاقتصاد والدّاخليّة ورئيسة الوزراء، وهنّ من دولة فنل

الخارج من قبوٍ عطن، الّذي على قلق وتلهو به الرّيح، الّذي يغيم حين يكون الصّحو، ويصحو حين هطول الغمام، الّذي لا ينتمي إلّا لنفسه

«يعمّ الفساد جميع البلاد». ليس من العسير على المرء تبنّي هذا الشّعار/ المقولة.