فاضل الطياشي

كان كلام رئيس الجمهورية حول المحتكرين والمافيات التي تتلاعب بقوت التونسي واضحا: لا مجال للمضاربة والاحتكار ولا مجال لاستغلال ال

بمجرد أن أعلن رئيس الجمهورية قيس سعيد عن القرارات التي اتخذها، ابرزها تجميد البرلمان وتولي السلطة التنفيذية وتعيين رئيس حكومة ج

قبل يوم واحد من تاريخ 25 جويلية، ما يزال الغموض يلف «الحراك» الذي تردد طيلة الأيام الماضية انه سيقع تنظيمه رغم توفر مبررات «الت

في مثل هذا الوضع الصحي الخطير والوضع الاقتصادي والمالي المتدهور، يتم اليوم في تونس تسيير ما لا يقل عن 18 وزارة، بعضها سيادية وأ

 

بعد أن تتالت في الأيام الأخيرة دُفعات المساعدات والهبات الطبية المختلفة بما في ذلك جرعات اللقاح من عديد الدول، تنفست المنظومة ا

في تونس تتعاطى الدولة ببطء شديد مع كل شيء تقريبا بما في ذلك الملفات والمسائل المستعجلة التي يفرضها الوضع الوبائي والانتشار السر

 عاد الجدل من جديد على الساحة السياسية حول ملف سحب الثقة من رئيس البرلمان راشد الغنوشي.

في اليومين الاخيرين ارتفع مخزون تونس المتوقع من لقاحات كوفيد 19 إلى حوالي 3 ملايين جرعة بعد جملة المساعدات والهِبات التي بادرت

في ظل صمت رسمي من الحكومة ومن رئاسة الجمهورية ومن البرلمان، تحول الجدل في تونس حول موضوع «التعويضات» عن سنوات النضال  إلى قضية