فاضل الطياشي

تونس – الشروق:

لا يكاد يمرّ يوم واحد دون ان يتسرب الخوف والفتنة بين التونسيين نتيجة إشاعات وأخبار زائفة ودعوات للانقلاب والزج بالأمن والجيش في

لن يكون إنجاح المسار السياسي الذي أعلنه الرئيس قيس سعيّد أمرا سهلا وفي طريق مفتوح ما لم يكن مرفوقا بمسار "معيشي" يحقق الاستقرار

بالتوازي مع تواصل الحديث في تونس عن الصعوبات التي تمرّ بها المالية العمومية، يعود في كل مرة الحديث عن التقشف في النفقات العمومي

على امتداد العشرية الماضية، مرّت الإدارة التونسية بمرحلة غير مسبوقة من التهميش والفوضى.

عند معاينة أسعار بعض المواد الاستهلاكية وبعض الخدمات يتضح بما لا يدع مجالا للشك أن توافقا وتحالفا حصل بين منتجي ومصنعي المادة ا

بعد مرور اكثر من 3 أسابيع عن صدور قانون المالية لسنة 2022، مازالت التساؤلات والمخاوف قائمة حول مدى مساهمة هذا القانون في تحريك

لا يمكن وصف ما يحصل منذ سنوات داخل المنظومة التربوية سوى ب"الجريمة" الفظيعة في حق أبنائنا التلاميذ..جريمة متعددة الجوانب تتحمله

تم مؤخرا بمنطقة دوار هيشر افتتاح اول مقهى ثقافي بالجهة بالشراكة بين جمعية المواطنة والتنمية والثقافة والهجرة بين الضفتين ومؤسسة

في الوقت الذي تْكابد فيه طبقة الفقراء وضعفاء الحال من أجل العثور في الاسواق على المواد الغذائية المدعومة وشرائها بأسعارها الحقي