فاضل الطياشي

رغم ما بذلته الدولة في الأسابيع الأخيرة من جهود للتصدي لظاهرة الاحتكار والمضاربة ورغم آلاف الأطنان المحجوزة من المواد الغذائية

مع تصاعد حدة الصعوبات المالية والاقتصادية التي خلفتها الحرب الروسية الأوكرانية في عديد دول العالم، تتجه الأنظار في تونس إلى الح

وضعت الحرب الروسية ـ الأوكرانية أغلب الدول العربية في مواجهة مشتركة لأزمة منتظرة ستلقي بظلالها على أمنها الطاقي والغذائي والاقت

تم في المدة الأخيرة اتخاذ أوامر رئاسية وقرارات وزارية تنص على إنهاء مهام عديد المسؤولين في مختلف الوزارات.

في كل قطاع من قطاعات صناعة المواد الاستهلاكية المختلفة، توجد ماركة معروفة تتولى "قيادة" الزيادات اليومية في الأسعار وتفرض على ب

أصبح مؤكدا اليوم في تونس أن ظاهرة الاحتكار والمضاربة تفاقمت أكثر من اللزوم وانتشرت بشكل مثير للانتباه ولاستغراب المواطن من عدم

رغم ما ستُخلفه الحرب الروسية الأوكرانية من تقلبات وارتباك في السوق العالمية للغذاء والمحروقات وما سيترتب عن ذلك من صعوبات اقتصا

بالتوازي مع حرب تدور رحاها على بعد أكثر من 3 آلاف كيلومتر عن بلادنا، تزداد من يوم لآخر حدة المخاوف في تونس من أزمة معيشية منتظر

بعد أن أعلن صندوق النقد الدولي مؤخرا إحراز «تقدم جيد» في المحادثات مع تونس بشأن برنامج تمويل جديد، أصبحت تسود اليوم مخاوف من إم

تونس – الشروق: