شافية براهمي

تحوّلت الدروس الخصوصية في تونس إلى عصا غليظة مسلطة على رقاب التلاميذ والاولياء بعد أن أصبحت عنصرا قارّا في منظومة التعليم وفي ا

إحياء للذكرى الأولى لملحمة طوفان الأقصى وتنديدا بمواصلة ارتكاب الكيان الصهيوني لجرائم الإبادة الجماعية في الأراضي المحتلة ، انت

مئات المدارس الابتدائية غير مرتبطة بشبكات المياه الصالحة للشرب وأخرى بلا وحدات صحية خاصة في المناطق الداخلية و المناطق الريفية

لأنها من أخطر الملفات التي واجهتها تونس بعد تاريخ 2011  نادى عدد من التونسيين ومن نشطاء المجتمع المدني والسياسي بضرورة وضع ملف

أسبوعان على انطلاق العودة المدرسية ولازال التوتر سيد المشهد في أغلب المؤسسات التربوية بسبب معضلة الاكتظاظ داخل الاقسام التي تحو

رغم المجهودات التي تبذلها السلط المعنية للحدّ من انتشارها ، أخذت رقعة بؤر "الحشرة القرمزية " تتّسع يوما بعد آخر لتلتهم آلاف اله

أثار ارتفاع معاليم التسجيل بمحاضن ورياض الأطفال تذمّر شقّ واسع من الأولياء ممن اعتبروها أسعار خيالية لا تتماشى مع واقعهم المعيش

مع انطلاق العودة المدرسية ، اخذت وتيرة الاحتجاجات تتصاعد و اخذت رقعتها تتّسع لتشمل أغلب قطاعات التربية ما يجعل مستقبل السنة الد

تونس-الشروق:

مع بداية كل موسم دراسي، يتجدد الحديث عن معضلة الاكتظاظ داخل الأقسام التي يحتضن بعضها 44 تلميذا داخل القسم الواحد ما جعل غطارات