سامي حمّاني  

في نِطاق اللّعبة السّخيفة بين الجامعة والتلفزة وجدت الجماهير التونسية نفسها أمام خَيارين فإمّا «التضحية» بالمُواجهة الودية للمن

استهلّ المنذر كبيّر تجربته مع المنتخب بفوز ودي على مُوريتانيا وقد تابع مدربنا الوطني السّابق مراد محجوب اللّقاء وخرج بجُملة من

في بَادرة نبيلة زارت عناصرنا الدولية يوم أمس قرية الأطفال بقمرت.

اختلطت مشاعر المنذر كبيّر بين الفرحة والرّهبة وهو يتسلّم قيادة المنتخب الوطني خلفا للفرنسي «آلان جيراس».

لا حديث في الأوساط الرياضية والصّفحات «الفَايسبوكية» إلاّ عن تكليف المنذر كبيّر بقيادة المنتخب خلفا للفرنسي المُفلس «آلان جيراس

دخلت تحضيرات الترجي مراحلها الأخيرة استعدادا للموسم الجديد الذي سيفتتحه فريق الشعباني بمواجهة تطاوين لحساب الجولة الأولى من سبا

كان الجميع على يقين بأن طرد "ألان جيراس" من المنتخب مسألة وقت خاصّة أن الرجل خسر ثقة اللاعبين والمسؤولين والأحباء.

عندما كان نجمنا الدولي السّابق حاتم الطرابلسي مُبتدئا في دُنيا التحليل الفني قال إنّ كأس تونس «حكاية فارغة» مُعتبرا أن البطولة

تحدّثنا في عدد سابق عن حالة الغضب غير المُعلن إزاء التأخير الحَاصل في التحاق البلايلي بالفريق. 

على أحر من الجمر ينتظر الجمهور الرياضي نهائي الكأس بين النجم و»السي .آس .آس» وذلك يوم غد في ملعب رادس.